بعمر ١٥
كنت احلم بعيش نيك جامد مع حبيبتي الممحونة المثيرة خاصة لما ارى جسمها الشبه عاري يقابلين و دائما اتعمد حك زبي امامها و اجعله يبدو منتصبا و جاهزا الى النيك . دخلنا الغرفة و غيرنا ملابسنا كل في غرفته واتصلت بغرفة عشيقتي لجس النبض و رغبتها في النيك و وجدت الرغبة في ممارسة احلي نيك جامد تقفز من بين شفايفها و وجدتني اصرح لها بأنها فرصتنا و كل المسافة عبارة عن 4 سنتيمتر تجعلني بين يديها و بين ارجلها واقفا بزبي علي ابواب قلعتها الحصينة التي وجدتها بيضاء ملساء بلا شعر ثم ادك هذه الحصون و اقذف اللبن الدافئ داخل كسها وذلك حتى اشعر بحلاوة و روعة النيك معها
و من اجمل المشاهد التي سوف تشاهدونها و تؤثر فيكم وفي اعصابكم و تلهب ازباركم الممحونة هو مشهد اقتراب زبي المنتصب من فتحة كس حبيبتي الشاهق البياض في استعداد لجولة من النيك اللذيذ و مشهد الاحضان الرائعة الدافئة مع اسخن القبلات الوردية التي تكون حارة مع ارتفاع الشهوة و التهابها التي جمعتنا علي سرير غرفتها بالفندق الذي سيظل يحمل ذكرياتنا الرائعة و الذي اصبح من الاماكن المفضلة بالنسبة لنا اذا احببنا ممارسة الجنس و نيك جامد على راحتنا في اي وقت.المهم المقطع كامل و ساخن على موقع افلام نيك لعشاق الجنس الساخن و فيديوهات السكس