بنيا تبكي الولد ينيك زعير الحد الدين الخوات
كان الشاب في جنس لذيذ جدا و هو مع عشيقته المثيرة ذات الجسد الرهيب و كان يقبلها و يلحسها و هو يعريها متشوقا بشدة لرؤية جسمها الناعك الذي يشعل شهوته و يلهب زبه و لما راى بزازها هجم بالمص على الحلمات و هو يلعق و يلحس بلا توقف . و كانت الفتاة جميلة الى درجة يصعب وصفها فطيزها حريري و منحني بتكوير عجيب و بارز جدا و الشاب يمسكها من فلقاتها و يتحسس عليها و زبه انتصب و اصبح كالعصى الطويلة متمدد امام الفتاة التي لم تجد الا مسكه و بداية المص و الرضع و اللحس على زب عشيقها الطويل و هي ايضا متشوقة الى دخوله في كسها حتى ينيكها في جنس لذيذ جدا و ساخن . ثم اجلسها بين ركبتيه و ترك كسها يسقط على زبه و بدا ينيكها و هي سخنت لما احست بحرارة البز و بدات تتاوه بسرعة اه اه اح اح اح و تحس بجمال الجنس وحلاوته و لذته المثيرة الممتعة جدا
ثم سخن الشاب و قام و هو يحمل الفتاة بين يديه و طرحها امامه و فتح رجليها بقوة و ادخل زبه مرة اخرى في كسها الذي اصبح من الداخل كان فيه الصابون من شدة افراز الكس الساخن و الزب كان يسبح فيه مانحا لصاحبه اجمل متعة و لذة جنسية . و استمر ينيك الكس و يدخل الزب فيه بلا توقف في نيكة جميلة و مثيرة جدا و رائعة و الفتاة كانت تواصل التغنج اه اح اح اح اح و هي تشعر بلذة الزب الهائجة و حرارته في كسها و هي ايضا مستمتعة بشدة بالزب الذي الجميل الذي كان في كسها يخترق رحمها الدافئ في جنس لذيذ جدا و ساخن . و تواصلت النيكة مع اوضاع جميلة و متنوعة فالشاب كان يريد ان يخرج الشهوة بكل حلاوة و و بكل متعة و لذلك كان يتمتع بالجسد الناعمة الساخن الذي كان امامه حتى قذف حليب الزب و اطفئ محنته الجنسية