تحت شجره البلوط
كانت صاحبة الطيز الابيض الكبير جالسة على الاريكة امام صديقها و هو ينظر الى الفخذ الابيض و يشعر بانجذاب كبير و رغبة عارمة في ممارسة الجنس معها لانه يحب النيك مع الاطياز البيضاء الكبيرة و كانت في جلستها اغراء كبير و اشعال للشهوة الجنسية و حتى هي لاحظت ان صديقها لا يبعد عينيه عن طيزها و فخذها . و امسكها و هو يعريها و ينظر الى جمال مؤخرتها الكبيرة و فخذها و زاده بياضها تهييجا اكثر فهي جميلة و تملك جسم جميل و ناعم جد و طري كانه زبدة و انتصب زب الشاب اكثر و تركه ترضع و تمص زبه حتى تسخنه و هو مستمتع جدا . ثم ادارها على بطنها فوق الاريكة والتصق بها و بدا يحك الزب بين الفلقتين و يبحث عن فتحة الشرج ليدخل زبه في الطيز و كانت صاحبة الطيز الابيض الكبير تتالم نوعا ما في الاول لكنها بسرعة اعتادت على الزب في طيزها رغم ان الزب سميك و كبير و ادخله كله في الطيز و هو يئن و ينازع من اللذة و الشهوة و يدخل و يخرج زبه بلا توقف و و يسمع انينها الساخن اه اه اي اي اي اح اح اححححححح و هو يهيج اكثر و شهوته تزيد و لذته تكبر اكثر . و اثناء النيك ظل يمسك فلقات الطيز البيضاء و يحركها و يلعب بها و يراها كيف تتحرك بلا توقف من وفرة اللحم في الطيز الابيض و زبه يخترق فتحة الشرج الساخنة التي كانت ضيقة و تضغط على زبه و تعطيه اجمل لذة جنسية مما جلع الشاب يزيد في حركات دخول و خروج الزب في الطيز و الاحشاء النارية اللذيذة . اما صاحبة الطيز فكانت متعتها ايضا كبيرة لانها اكلت زب كبير في طيزها و لم تتالم ابدا لانها تحب الزب اذا كان كبير ان يدخل في طيزها حتى يقذف و يخرج شهوته الحارة الساخنة مع اهات قوية جميلة تجعلها تحس انها قامت بمهمتها على اكمل وجه