جزایری
انا شاب ابيض اموت على تصوير فيديو و انا انيك الفتيات و في هذا اليوم قمت باجمد نيك طيز مع فتاة سمراء اعجبتني كثيرا في محل بيع الالات الرياضية.. دخلت الى المحل و اعجبت بهته الفتاة السمراء الجميلة بعضلاتها كانت تقوم بتجربة الة رياضية و عيني لم ترتفع من عليها قررت ان أقوم بتنييكها باي طريقة بدات اتحدث معها بالاول بدانا اتعرف عليها و نتحدث قليلا تم قلت لها انني اريد تنييكها و ان اصور الفيديو لكنها رفضت اااه كانت سمراء و عينيها خضراء وااو اريدها باي تمن فعلرضت عليها ان اعطيها الكثير من المال و نقوم بسكس رائع مقابل 20 دقيقة من وقتها فكرة قليلا و انا اغريتها تم وافقت واااو هذا ما اريد الان ..ازالت ملابسها و جلست على الة رياضية تم بدات تتحرك كانت خجلة و لا تعرف ماذا تفعل لكنني اردت ان اجعلها مرتاحة معي على الاخر أخرجت زبي الأبيض الكبير من السروال امامها نظرت الي بعينيها الجميلة الخضراء تم امسكته بيديها وضعته بين شفتاها المملوءتان تم بدأت تدخله و تخرجه في و ترضعه و تمص و تدعك بيضاتي بيدي لقد جعلت زبي الابيض منتصب كالعمود نزلت الى بيضاتي و ادخلتهما في فمها واحدة بعد الاخرى الى ان اصبجا مضخمين تم تلاعبهما بيديها اااه ااه ممم كانت تمص و تتلذذ بكل سنتيم في زبي و بمذاقه و طعمه المميز…زبي الابيض الواقف جعل كسها يصبح اااه زبي المنتصب و الذي اتخايله الان في طيزها واااو كلما كانت تمص لي زبي احس انني في عالم اخر و في نفس الوقت اصور بكاميرا و هي تمص لي زبي كنت جد مستمتع بكل حركة تقوم بها و بدات اصرخ امن هذا المص اه ااه ااااااااه بعدها فتحت رجليها و ادخلت زبي في ثقبة طيزها الضيقة ااه ادخلته بكل بطء تم بدا اسرع في ادخاله و اخراجه و في نفس الوقت اسجل هذا النيك ادخل و اخرج زبي بكل قوة و صوت النيك في المتجر واااو انيكها و انيكها الى ان قذفت الحليب في طيزها