جلد لمؤخرة
كانت اول ليلة امارس فيها سكس محارم مع اختي الجميلة الهائجة حين نامت اختي بجنبي على السرير و بالليل مديت يدي على طيزها وانا خايف تحس اني المس لها طيزها و بزازها و انا كنت ساخن جدا و زبي منتصب . و صرت العب على فخادها المكشوفة البيضاءو بعدها طلعت زبي و صرت حك فيها شوي شوي و هي لم تتحرك رغم اني كنت احس انها لم تكن نائمة و مستلذة بتحسساتي على جسمها المغري . ومن كتر الشهوة على اختي قربت زبي من فتحة طيزها بين الفلقتين و صرت افرك بطيزها و ما حسيت الابيدها ماسكة زبي و سحبتني على بطنها ورفعت رجليها و قابلني كسها الوردي المنتوف الذي كان يغريني و ينادي زبي كي ينيكه و يتمتع بدفئه و حلاوته و لزوجته العالية التي تجعل زبي ينزلق بسرعة . و دخلت زبي بكسها و صارت تغنج و تفرك تحتي و كسها مبلول بماء شهوتها و نزلت اربع مرات كاملة شهوتها و من يومها صرت زوج اختي و صرت انيكها من كسها و كمان من طيزها الحلوة مثلما اشتهي في سكس محارم جد ساخن و صرت الحس كسها كل يوم و ادخل لساني بكسها و بطيزها حتى ترتوي و طبعا اختي ما نسيتها و كنت الحسل ها فتحة طيزها و كسها حتى اوصلها الى غاية الرعشة الجنسية الحلوة باحلى طريقة ممنكة