جليسه اطفال سينما في سن المراهقة شعر
فيلم سكس نيك لبنتين رائعين عايزين يلعبوا شويه فكروا يعملوا حاجه حلوه قاموا اتصلوا بصديق ليهم يجى يلعب معاهم شويه بس البنات ليهم افكار انهم يلعبوا العاب تانيه العاب كبار يقدروا من خلالها يفرحوا ويضحكوا ويحسوا احساسيس جميله ورائعه احساسيس مش بتتحس فى اى وقت احساسيس ليها معانى كبيره ورائعه. صديقهم ده جيه وبدأ يلعبوا بس حبوا اللعب يزيد ويبقى فى التحسيس علشان هما حاسوا ان صعب يضيعوا فرصه زبر معاهم من غير ما يستفادوا منه وياخدوا كل اللى هما عايزينه منهم فبدأو يحسسوا ويبوسوه كل واحده عايزه تاخد منه اكتر من التانيه بس هوا شكله لسه مش مقتنع باللى بيحصل فبدأ يقبلوا بعض علشان يحركوا مشاعره ويغروه انه يتحرك بس هوا اخيرا بقى يتجاوب معاهم فبدا يحسس ويمص بزاز واحده منهم بتهييج شديد ويشد حلمتها ويحسس على جسمعها كلها ليشعرها بالاثاره بعدين اتنقل للتانيه علشان يحسسها بالاثاره والمتعه هيا كمان. بدأو يخلعوه وهوا شغال بيحسس على اكساسهم مستمتع بتلامسمهم واثارتهم واجتمعوا هما الاتنين انهم يقلعوه البنطلون علشان يتحسسوا هما كمان البطل اللى فى البنطلون اللى هيحققلهم احلامهم كلها فبدات واحده منهم تمصه بشراسه وقوة وتتمايله فى كل الاتجاهات متداعبه معه اثناء المص وتلتها الاخرى فى حين ان الاولى تخلع ملابسها وتعطيه بزها ليمصه ويتحسسه ويثيره ليشعرها بالرغبه الشديد الفتاكه وتم تغيير الادوار لتخلع الثانيه ملابسها مع القليل من التمايل والاغراء لتشعره بالالتهاب والحماسه. لما خلصوا هما الاتنين خلع ملابسهم بدأ هوا يلعب فى كس الاولى منهم ويمص بزها ليلهب بظرها ويجعلها تستشيط داخليا مع شويه اثاره وحماس فتقوم لتدخل زبره فى كسها وتحس بيه بيدخل ويخرج بقوة فتستغل هذه اللحظه التى لن تتكرر فى حياتها وتتنطط عليها كأنها تقود فيباغتها الشاب هوا الاخر بسرعه نيكه ليها بقوة وسرعه رهيبه تريح لهيب كسها المثير كأنه حصان يريد يشعر محبوبته بكامل قوته. تتبادل الفتاتان الوضع فتاخذ الثانيه الزبر لتحشده داخل كسهاوتتمتع به وتلهبه بأاهات وجعها واثاارتها والثانيه تكتفى بادخال زى صناعى لانها لا تتحمل ان تصبر فكسها مولع محترق يريد من يداعبه ويهتم به. بعد ان تتمتع الثانيه به قليلا قررت انها تشارك زميلتها الزبر الكبير ده ويلحسوا فيه هما الاتنين وبعد ما خلصوا اقترحوا انه ينيك واحده فيهم وهيا تنيك صاحبتها بالزب البلاستيك علشان تمتعها زى ما هى بتتمتع والشقراء كانت فرحان اوى باحساس المتعه اللى حساه الزب كان مكيفها على الاخر ومخليها تصرخ من ألم احتراق كسها من النيك. بيفضل الشاب ده بينكهم وبيغيرهم مع بعض وبيريحيهم من الالام بتاعت اكساسهم وبيمارس معاهم الاوضاع الساخنه المليئه بالاثاره والنشوة.