جنود امريكان يغتصبون عراقيات
اكثر ما يهيج زبي هو اغراء جسم امي لما تلبس روب شفاف او تنورة قصيرة و مرة مارسنا سكس امهات و سكس محارم ساخن علما ان امي امراة في الاربعين و عليها جمال عن جد روعة و مرة شفت صدرها على كبر سنها ما تغير منها شي كان صدرها بارز و كبير و لون الحلمات عسليه تميل الى الوردي و كذلك خصر يجنن و لما شفت كسها المنتوف الشهي كان كبير و منتفخ و متورم و البظر جد كبير و ابيض و شفراته حمراء و شفت طيزها و كانت تجنن روعه كان شكلها كبير و اردوفها و مدورة و كل من يراها يحس بقوة اغراء جسم امي الذي يمحنني و يتركني احلب زبي لما تقابلني قبل ان نمارس سكس محارم و احلى سكس امهات و مرة كنت بجنبها و جلست امصمص بشفايفها و على صدرها قلت لها اريد انيكك بطيزك يا احلى ماما قالت خذ راحتك و طلعت زبي و جلست تمص فيه و احسست نفسي اريد ان اقذف لما حطت فمها في فمي . و جلست تمص و جلست ارضع نهودها و نزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس انا ساخنة جدا . وجلست الحس وكان لونها بني طيزها واخذت ادخل لساني جوات خرم طيزها حسيت بطعم جنان ومسكت زبي و حطيته على خرم طيزها في سكس امهات نار . و دخل زبي على طول وجلست انيكها قلت لها ارضعي انيك سكس محارم و امي تمصمص زبي حتى قذفت في فمها