حامل مكتب
سيسي فتاة مثيرة و تحب نيك بكل انواعه و خصوصا سكس جماعي و هي تعيش من اجل المتعة فقط كانت الان تتمشى في الطريق السريع بعد ان كانت في حفلة صاخبة و مثيرة ووقفت عليها سيارة رائعة و كان فيها شابين قال لها اصعدي معنا و نضمن لك انك ستعيشين افضل لحظات حياتك ابتسمت و صعدت معهم كان اسمهم سمر و نور بدأو يتحدثون و عندما قالت لهم انها تموت على الجنس و لا تستطيع ان تعيش بدونه اقترب منها سمر الذي كان يجلس بجانبها و بدأ يقبلها و يدعك بزازها من فوق قميصها و في تلك اللحظة اشتعل جسمها بالرغبة و بدا تلمسه و تجذبه اليها اكثر و اكثر بعدها قالت لهم اوقفو السيارة في مكان خال قريب و هذا ما فعله نور و بعدما نزلو بدات تقبلهم معا و تلعب بلسانهم بلسانهم و تلحسهم و تعضهم ثم نزلت على ركبيتها و قلعت لهم سروالهم كان زبيهم كبيران و طويلان بشكل يشهي مسكتهم بيدها و بزقت عليهم بلعابي ثم بدأ تدعكهم و تعمل لهم اسخن مساج حتى اصبحو منتصبين مثل العمود اوه بعدها ادخلت زب سمر الى فمها و اخرجت لسانها و بدات تلحسه من رأسه الى بيضاته و تمصمصهم له و بيدها الاخرى كانت لا تزال تدعك زب نور اوه كم تحب الزب عندما تركت زبوبهم من يدها كانو مبللين ثم وقفت امامهم و بدا تقلع ملابسها و تلمس جسدها فجأة شعرت بسمر يجذبها اليه و يدخل زبه الى فمه و في تلك اللحظة ايضا امسك نور بمؤخرتها البيضاء و بدا يعصرها حتى فارقها ثم ادخل زبه بسرعة شعرت بثقبتتها تتوسع على يده و بدأ تغنج ااااه اممم اااه كان يدفع زبه بداخلها حتى يرتعد جسمها و سمر ينيكها بزبه من فمها حتى يصل الى حلقها و بعد مدة تبادلو الادوار و ادخل سمر زبه و نيكها حتى اصبحت تلهث من اجل الهواء بقيو هكذا حتى وصلو الى ذروة الجماه ثم صعدة الى السيارة و اكملو طريقهم