حديقة كلاسيكي مكتب
فيديو سكس جامد و يبدأ عندما اتت زوجة اب احمد الى غرفة لتوقظه ليذهب الى الجامعة مثلما تقعل كل صباح و لانه كان يحلم بحلم ساخن كان زبه منتصبا جدا و عندما ربتت عليه لتوقظة احست بانتصابه على يديها اوه ما هذا عندها قلعت اللحاف و رأت زبه الكبير منتصبا لم تستطع ان تقاوم نفسها و امسكته بين يديها كان ساخنا جدا و ارادت فقط ان تريحه و تريح به نفسها فهي لم تحظى بسكس منذ سفر زوجها منذ شهرين بدأت تحرك يديها عليه و تعمل لها اسخن مساج و كانت تسمع انفاسه ترتفع لقد كان يظن انه لا يحلم بهذه اللمسات ثم اخرجت لسانها و بدأ تلحسه و تستمتع بسخونته و لذته اممم بعدها ادخلته كاملا الى فمها و بدأت ترضعه و تمصه حتى اصبح صوت مصها له مرتفعا جدا و في نفس الوقت انزلت يديها الى كسها و بدأ تدعك نفسها و تحرك يديها على شفراتها و تحاول منع نفسها من التغنيج من اللذة بصوت مرتفع بعدما قلعت ملابسها صعدت فوقه و امسكت زبه بدأ تحركه على كسها المبلل و تضرب به شفراته ثم وضعته على ثقبتها و جلست عليه بدأ تحرك بداخلها و تعصر بزازها كانت في قمة متعتها الان ثم بدأ تدخله و تخرجه و سمعت يتأوه في حلمه كانت زبه كبير يدخل الى داخل اعماقها ليعطيها احلى نيك بدات تقفز عليه و تغنج بعدها ادارات نفسها و امسكت بمؤخرتها الكبيرة بدأت تدعكها و تضربها ثم فارقتها و امسكت بزبه و بدا تدعكه بين شفتاي مؤخرتها ثم وضعت على ثقبة طيزها و بدأت تجلس عليه ببطئ و تحس بنفسها تتمدد بسبب كبر زبه عضت على شفتيها لكي لا تصرخ و توقظه حتى ادخلته كاملا تركته بداخلها لبعض الوقت حتى تتعود عليه ثم بدأ تقوم و تجلس عليه حتى اشبعت نفسها تماما وو صلت الى ذروة الجماع التي اشتاقت اليها كثيرا ثم بدأ تدعك زبه على انزل لبنه الساخن بعدها ارجعت اللحاف عليه و خرجت من غرفته كأنه لم يحصل شيء