حذيفه السوداني
كانت الفتاة جالسة على الكرسي و صدرها يخفي بزاز كبيرة فاتنة و اقترب منها حبيبها و هو واقف خلفها و يفصل بين زبه و طيزها الكرسي الذي كانت جالسة عليه . و حين وقف خلفها بدا يلمس لها بزازها و هي تغمض عينيها من شدة النشوة و الشهوة التي كانت فيها و بعد ان لمس صدرها فوق القميص بدا يفتح الازرار واحدة بواحدة حتى ظهرت بزازها مختبئة تحت الستيان الاسود و هي تكاد تشقه و تخرج و كانت الفتاة ذات صدر جميل و احلى بزاز كبيرة بيضاء ناصعة جدا . و اخرج الشاب بزتها اليمنى و كانت جميلة جدا و كبيرة مع حلمة وردية فاتحة و شهية جدا جدا و بقي يدلكها و يعجنها بكل هدوء و الفتاة مستمتعة ثم اخرج البزة الثانية و الصقها بشقيقتها و هنا صار منظر بزاز الفتاة اكثر من مغري و زب الشاب منتصب يود لو يخترق الكرسي و يدخل في طيز الفتاة او كسها . و حين لمس حلمتيها و بدا يضغط بدا الحليب يتطاير من بزاز الفتاة الملبنة و هنا انزلها الشاب من على الكرسي و بطحها على السرير على ظهرها و راح يحلب احلى بزاز كبيرة بطريقة ساخنة و شيقة جدا حيث امتلا صدر الفتاة بالحليب الذي كان يقطر من ثدييها و هي تغمض عينيها و تلحس شفتيها ….