حمادة المصري ينيك مرات اخوه المحجبة بالعافية في غرفة نرمها
بعدما راى طيزها الجميل وضع فوقه زب كبير جدا كان طوله بحجم طول خط الطيز الذي يتوسط فلقتيها رغم ان طيزها كبير و كان الزب طويلا جدا و عريض و قد وضعه بين فلقتي الطيز و اصبح يذهب به و يرجع من الفوق الى الاسفل امام الفتحة و هو يسخن مع كل تحريكة من زبه . و كان الطيز كبير جدا الى درجة انه حين وضع الزب على الفتحة انغلق الطيز و التصقت الفلقتين حتى كاد الزب يختفي لكنه باعدهما بيده و لعب بهما و الفتاة مستمتعة جدا ثم بلل الفتحة و الزب و بدا يدخله و يغرس زب كبير جميل في فتحة الشرج بالطريقة المناسبة التي لا تسبب الالم . و بدا الزب يدخل و يختفي تدريجيا في فتحة الشرج متجها الى الاحشاء الساخنة و الفتاة تطلق تارة اهة الالم و تارة اهة المتعة اه اه حبيبي احس ان فتحة طيزي ستتمزق زبك كبير جدا و يؤلمني و هو غير ابه بها ينيكها و يدخل زبه بلا تقوف
و حين ادخل زبه الى منتصف احشاء طيزها شعر باللذة اكثر و اصبح يحركه دخولا و خروجا بسرعة وكان لحم طيزها يهتز امامه ويتحرك بطريقة جميلة حيث فلقاتها تنفتح و تنغلق امامه و هو ينيك . و كان زبه سمر نوعا ما و طيزها ابيض مما زاد من لذته لانه يعشق بياض الطيز و حاول مسكها من فلقة الطيز لكنها كانت طرية جدا و تتحرك بقوة امامه من شدة الطراوة و هو في نيك طيز جميل من فتحة الشرج حيث يدخل زبه حتى يصل بخصييته الى حدود فتحة الشرج و يعيده الى الخلف و كانه يحاول اقتحام احد الحصون مع زب كبير كالمدفع . و قد اوصل نفسه الى الشهوة العليا القصوى بطريقة كانت تظهر حسب طريقة القذف التي كان زبه يخرج بها المني و كانت القطرات جميلة و قوية جدا و تخرج و هي تسقط على فلقة الطيز الابيض الكبير حتى ذبل الزب و شبع