رعشة معطلة تشجيع قصة يا حارس الشاطئ
أحلى متعة و نيكة محارم نستمع بها حيث رشق زبر الأب الداعر في كس ابنته الشقراء فراح يركبها بقوة و ينيكها حتى يقذف منيه الحار في وجهها و كان ذلك في بعد انفصال الأب عن الأم و قد صاحبت الثانية فحل يشبع شهوتها وتركت ابنتها المراهقة ابن الثامنة عشر ة ساخنة الشهوة. الابنة جميلة جداً طويلة القامة معتدلتها شقراء البشرة مليحة قسمات الوجه السكسي رهيبة الردفين و الوركين و بصحبتها صاحبتيها المثيرتين الساخنتين مثلها وقد تلصص الأب عليهن فأوله بأسخن جسد وهو جسد ابنته فدب إليها وهي مستلقية عارية الكس و الطيز و راح يتحرش بها ففشخت ساقيها له و بجوارها صاحبتيها النائمتين و راح يرفع ساقيها و ينيكها و قد غاب زبر الأب الداعر في كس ابنته الشقراء المثيرة الفاتنة و راح يهدأ كلما أشعل شهوتها وراحت تصوت و تشهق و كانت بزازها المرتفعة تترجرج وأخذ يطعن كسها الحليق طعنات قاتلة موجعة وابنته القراء تشهق و تلهث. ثم استرخى الأب و نام على ظهره وراحت ابنته الشقراء المثير تعتلي زبه و تتقافز فوقه بقوة فهمس بها: بالراحة يا بت…هتخليني أجيب..ضحكت ابنته و خلعت صدريتها وراح يرضع الأب الداعر حلمات ابنته و زبر ما زال بكسها يفلحه ثم أخذت تتقافز من جديد فوق زبر ايبها وهو غائب بداخلها فأخرجه ليهدأ ثم أولجه مجدداً و ناكها وهي مفلقسة ثم راح يقذف في وجهها حليبه الساخن وهو منقطع الأنفاس.