رقيق من اكادير وغليضة من مراكش
فيلم نيك جميل مع الخادمة الساخنة التي استقبلت الضيف و اكرمت وفادته باحلى طريقة و كان جالسا على الاريكة ينتظر صديقه ان ياتي اليه و المائدة مليئة بالطعام و لكن عينيه كانتا على جسد الخادمة السكسية الجميلة جدا التي جعلت الشهوة تدب فيه رغبة في ان ينيكها . و لاحظت الخادمة ان الرجل كان ينظر الى جسمها و الامر واضح انه يريد ان ينيكها و هكذا قررت ان تكرمه بنيكة لذيذة و جميلة و جاءت اليه و انحنت امامه و تركته يقبلها بحرارة كبيرة ثم جلست فوق حجره و بدا يخلع ثيابها و يعريها و في نفس الوقت كان يحرر زبه من الثياب . و كان التحامهما ساخن جدا و الخادمة الساخنة كانت تعانقه و كانها تعرفه من قبل و قبلاتها كانت تشعله و تلهب شهوته الساخنة و بعد ذلك بدات تمص زبه و ترضع و تلحس و الضيف بقي جالسا مستمتعا بفم الخاجمة التي كانت ترضع زبه و تمتعه بجسمها الجميل
ثم بدا الضيف يدخل زبه في كس الخادمة و الاحتكاك بين زبه و بين الشفرتين كان جد ساخن و الخادمة تملك كس مشعر جيمل جدا و عرقان و حين ادخل الضيف زبه في كسها صرت تتاوه اه اه اح حا و هي تشعر باللذة و المتعة الجنسية الملتهبة جدا و تصعد على الزب و تنزل . ثم اغتنم الضيف كرم الخادمة و رد ايضا على حسن وفادتها بزبه الذي كان ينيك الكس بقوة و يعبث في مهبلها و الخادمة سخنت واصبحت تصرخ بحرارتها الملتهبة و شهوتها اي اي اي اح اح اممممممممممم و كان مذاق الزب في كسها يهيجها و يجعلها تذوب ايضا . و استمر الضيف في التمتع بكس الخادمة الساخنة و نسي المهمة التي جاء من اجلها و هي تواصل الركوب على زبه حتى شعرت ان الزب بدا ينبض و يرتعش داخل كسها فقامت مسرعة و وضعته في فمها و بدا الزب يقذف حليبه في فمها بقطرات ساخنة جدا و لذيذة