رومانسي بلير وميا مالكوفا
كنت على حافة الطريق انتظر سيارة تتوقف لتقلني و مع جسمي هذا و بزاز كبيرة لم يكن جعل سيارة تتوقف صعب جدا و حينها وقفت سيارة صعدت اليها و كان رجل لطيف ابتسممت و صعدت بجانبه بدات احرك جسمي مع الموسيقة التي في السيارة و ارى ان انتباهه كان على بزازي و هما يقفزان مع الموسيقى ثم رأيت زبه و هو يقف تحت سروالة ابتسمت و امسكت بزبه و خمصت في اذنه هل تريديني ان اساعدك لتريح زبك الممحون و في تلك اللحظة اوقف السيارة في ركن فارغ و قال لي انزلي الان ابتسمت و اطعته حينها جاء و رائي و جذبني و بدأ يقبلني اخرجت لساني و بدات العق شفتيه ثم جلس على رجلي و اخرجت زبه كان كالشجرة منتصب جدا بدات اقبله من فوق من بيضاته و صوت تأوهه يسعدني ثم بدأت ارضعه له و الحسه و امص بيضاته بين شفتاي حينها امسني من مؤخرتي ادخل اصابعه في فمي و بدأت امصهم له حتى تبللو ثم بدا يدعكني في طيزي بيده و بللها حتى اصبحت مستعدة لزبه الكبير
ثم ادخله بداخلي يبدو انه كان ممحونا جدا بدا ينيكني بقوة كبيرة جعلت جسمي كاملا يهتز اااااح اااااه اي اه اه اه بقي ينيكني لمدة طويلة ثم حملني بين يديه و ادخلني الى عربة السيارة تمدد و اجسني فوقه و بدأ ينيكني به و انا اقفز على زبه حتى اصبحت ثدياي يقفزان في كل مكان امسكها و بدا يعصرهما و يقرص حلماتي اااه امم بعدها اخرج زبه و ادارني و فارق رجلاي على اخرهما و ادخل زبه في ثقبة كسي كاملا ثم بدأ يحركه بداخلي و يتاوهه ثم بدا ينيكني به و صوت تخبيط بيضاته مع كسي مسموعة مع تغنيجي و في نفس الوقت اخرج لسانه و بدأ يلحس شقايف ثم اخرج زبه و ادخله الى ثقبة طيزي من جدي بقي ينيكني من ثقبتاي بالدور ثم وضعه في فمي بدات ارضعه له حتى انفجر بلبنه في فمي