ريم المكاحيل تنيك ديوث
فتاة سكسية كانت تجلس بالقرب من المسبح و تشاهد حبيبها يشوي امامها و كانت تفكر بكل الطرق التي يمكن ان تغريه بها الان لان اليوم كان مملل و تريد بعض المتعة في هذا الصباح الساخن ففتحت حمالات البيكني ثم بأت تقطر الماء على حلماتها اللواتي كانو منتصبين بشكل واضح جدا و عندما رأت انها قد اثارت انتباهه قلعت كيولتها ثم بأت تلعب بكسها و تعض على شفتيها و ابتسمت عندما شعرت بييه تقومها و ذهبو الى مكان مظلل و دفعت من صدره بدون اي كلمة حتى تم على الارض و بدأت تفعل ما تجيده اكتر شيء .. امسكت زبه بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و هي تحس به بداخل فمها .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة و كانت تدخله حتى يصل الى حلقها و تعيد الكرة مرة بعد مرة و عندما اخرجت زبه و قال لها تمدي الان كانت ستطير من الرعشة التي صعت مع كل جسمها رفع رجليها المفتوحة ثم اغرق وجهه بين فخديها اخرج لسانها و بدأ يحركم بحركة دائرية على شفراتها ثم يخله الى شقبتها و يمصمص شفراتها من بين شفتيها حقا كان يعرف كيف يجنن اي فتاة عندما انتهى من اكل كسها الاحمر اللذيذ عملت له وضعية القطة و بدأت تحرك مؤخرتها امامه بطريقة مثيرة و بالطبع امسك مؤخرتها و اغرق زبه في سخونة و نعومة طيزها الكبير المشدود و حواها حتى كان تأوه مثل مراهق يجرب النيك لاول مرة و صوت تغنيجها يهيجه حتى فقد السيطرة على جسمه تماما بعدها اخرج زبه و بدا يلامس كسها الذي كان يريد تنييكه اكثر كانت يديه على صدرها لانه عند تنييكها كان يرتفع بقوة فمسكهما بقوة و بدا يدخل و يخرج زبه في كسها احس بان اجسامهم اصبحت ساخنة جدا و اقتربا من اخراج الحليب لذلك بدا يدخله اكثر حتى فرغ بداخلها .