سجن حلب ابو جعفر
في هذا المقطع نكحت اختي بقوة و مارسنا السكس المحارم المثير و قد دخلت غرفتها لاجدها نائمة تقريبا عارية و كانت على بطنها و هي تلبس سترينغ خفيف جدا و هيتجتني فلقاتها الجميلة و تعريت بسرعة و انا اريد ان انيك اختي و لم اتوقع ان اجدها متجاوبة ومستمتعة الى ذلك الحد . و قد صارحتها من البداية و قلت لها اختي انا جد ممحون و اريد ان انيكك ولك ان تنظري الى زبي و نظرت اختي الى زبي فوجدته منتصب و ماء الشهوة يقطر منه بشدة و علمت انه لابد لها ان تعطيني انيك و بدات اقبلها و انفاسي حارة و قلبي يدق بقوة من ارتفاع الشهوة و كانت شفاهها لذيذة جدا . و هكذا نكحت اخي بحرارة و قوة حيث رضعت بزازها و قبلت رقبتها ثم بدات اختي ترضع زبي و انا فوقها و كلانا على السرير و فتحت رجليها ونظرت الى كسها الجميل الصغير جدا ثم ادخلت فيه زبي بسرعة و بدات انيك اختي
و بسرعة البرق بدات اختي تتاوه امامي و هي تسخنني اكثر و تهيجني و انا اواصل ادخال زبي في ذلك الكس الساخن جدا الذي كان عرقانا و مليئا بافرازات الشهوة و اصبح السرير يهتز معنا من قوة النيك و حرارته . ثم رفعت اختي رجليها على ظهري و انا اواصل النيك بكل متعة و احاول ادخال كل زبي في الكس حتى يعيش تلك الحرارة الجميلة و الشهوة اللذيذة التي كنا فيها و اختي كانت اهاتها جد قوية و ساخنة اح اح اح اه اه اه اخي زبك احلى زب في الدينا اه اه اه اكمل نيكيني اه اه اه مزق كسي و انا اواصل النيك . و رغم ان اللذة كانت كبيرة الا اني لم اقدر على المواصلة اكثر فانا اريد ان اقذف و اخرج كل الشهوة بعد ان نكحت اختي اللذيذة بتلك المتعة و كان زبي يخرج حمم المني و انا في اجمل نشوة و احلى لذة في حياتي