سلمي بنت الرباط مغربيه تتناك
أخته الصغيرة لا تنوي أي خير. هذه المرة أخوها كان ضحية لشقوتها. يستيقظ أخوها الكبير ليجد نفسه مربوط في السرير وليس لديه فكرة كيف أنتهى به الأمر على الوضع. أخته الممحونة وضعت له المخدر في شرابه لتجعله يغيب عن الوعي. وأرسلت صديقته إلى منزله وأخبرتها أنها ستهتم به، لكن الاهتمام بنفسه هو كل ما تفكر فيه. تدخل على أخيها الكبير الغرفة وهي سكسي جداً ولا ترتدي أي شيء إلا قميص صغير وحمالة صدر وردية ساخنة وكيلوت فتلة أزرق. تفصح عن خطتها الشريرة لأخيها. فقد كبلته من أجل أن تجبره على نيكها كما أرادت دائماً! لكن أولاً ستلعب معه قليلاً. تصعد على أخيها وتحك نفسها على زبه وتستدير لتثيره بطيازها الشديدة. وببطء تبدأ في قلع كيلوتها الفتلة من على طيازها لأسفل ساقيها، وهي تغريها خلال كل خذت وتحك نفسها على زبه. لا يستطيع أخوها أن يتمالك نفسه ويستجيب مع حركاتها وأخته لاحظت زبه ينتصب في البوكسر! تخرج زبه المنتصب من البوكسر وتدلكه بينما هو يصخر معترضاً.
جاءت أخته وهي جاهزة حيث أخرجت زجاجة صغيرة من الزيت. وبدأت تضعه على زب أخيها ومن ثم وضعته بمنتهى السخونة على كسها. أخوها يعرف ما هو على وسك الحدوث ويصرخ معترضاً. لكنه لا حول له ولا قوة ولا يستطيع إيقاف ما سيحدث. تصعد أخته فوقه وتدخل زبه في كسها الصغير الناعم من الزيت. وأخوها لا يحب هذا لكن بينما أخته تركب على زبه يجد نفسه ينتهد لإن كسها ضيق جداً وحلو أوي. ولكي تجعل الأمور أسخن تنزل أخته قميصها ومعه حمالة صدرها الوردية الساخنة لتحرر بزازها الطبيعية الكبيرة. كانت بزازها تتأرجح بينما هي راكبة على زب أخيها تبتلع كل سنتي فيه. قررت أخته أن تجعله يقذف في أعماق كسها وأصبح الأمر أكبر من قدرة أخيها على التحمل. على الرغم من إنه يرفض هذا، إلا أنه لم يعد يستطيع أن يتمالك نفسه ويفرغ منيه في كس أخته. وبعد أن شعرت بالأرتياح تنزل أخته من عليه وتخبره أن هذه لن تكون أخر مرة.