سمينه تفتح الباب
نشاهد الآن المدرس النياك ينيك طالبة الثانوي وقد انفرد بها و أغلق عليهما باب غرفة الفصل و باقي الطالبات في الحوش في الأسفل و كانت الطالبة ترتدي ملابس مثيرة بودي عاري الصدر و تنورة قصيرة حتي الفخذين المدورين: قال لها مغازلاً: يلا أنتي لازم توريني حاجة في الحصة دي…ابتسمت طالبة الثانوي الجميلة التي كانت تشتهي المدرس النياك الوسيم وهمست: مش عارفة..قصدي..فرفع المدرس النياك طرف تنورتها يتحرش بها فضحكت الطالبة: أوريك أيه ههه…بتعمل ايه…قال المدرس: مش عاوزة تعدي المادي دي..يلا بقا…و جذبها إليه و أمسك زبه وهي تضحك فاستجابت له و ركعت علي ركبتيها و أخرج زبه فامسكته بيدها وراحت تمصصه بقوة وهي هائج مستثار فكبر الزب وبعد أن دلعته و مصته و ناكها نيك فموي طيلة دقائق تعرت الطالبة فأرته بزاز جميلة مثيرة ثم نهت و ركبت فوق سطح المكتب و عراها ورفع ساقيها و راح يلحس لها كسها المثير الشفرتين ثم جعلها تفلقس في وضع الكلبة وراح المدرس النياك ينيك طالبة الثانوي الجميلة بكل قوة و ينتشي منها بشدة فاوجع كسها و اشبعه نياكة و اشعلها فاخرج زبه وراح ينيكها من جديد وهي تشهق و تنتشي و طيازها ترتج من فرط سخونة الزب يعتمل في أحشائها ثم التقم شفتيها يبوسها وهو ينيكها بقوة و شدة ثم راح يلحسا من كسها و طيزها و يدلعها و يشرمطها و ينيكها من جديد ثم رففع ساقها فوق كتفه و راح ينيكها بوضه مثير متعب لها و بزازها تتأرجح ثم اعتلته بكل قوة فارتعشت و اتت شهوتها و مصته ليدفق مياهه فوق وجهها الجميل..