سودانى بيت دعاره الخرطوم
في هذ اليوم كنت ممحونة من رأية مديري المثير كل يوم و كل ما افكر به ان اعمل معه سكس جامد في هذه اللحظة كان جسمه المثير و طوله يجعلني فقط افكر كيف سيكون زبه ايضا اوه لم اعد اتحمل هذا دخلت الى مكتبه و بدات المس جسمي و انا حادثه و ما شجعني اكثر رأيته كيف كان يتابع يدي على كل جسمي ثم فتحت قميصي كانت عيناه مركزين على بزازي البيضاء و الكبيران و تنورتي ثم ملابس الداخلية المثير و صعدت فوق مكتبه فتحت رجلاي على الاخر ثم لحست يداي بلساني و انزلتها الى كسي بدأ ادعك نفسي و العب بشفراتي بسرعة حتى اصبحت اغنج رأيت زبه يقف من تحت سرواله بشكل واضح و قجاة جذبني اليه من رجلي و بدأ يقبلني بلهفة من شفتاي و عنقي و يعضني ثم انزل وجعع بين بزازي و دعكته على وجهه ليحس بنعومتي اخد حلماتي في فمه و بدأ يلحس و يعض و يمص حتى جعلني امسك في شعره و اجذبه من اللذة كما كنت اظن انه يعرف ماذا يفعل ليجعلني اجن يبدو انهم لم يعد يستحمل انزل سرواله مع البوكسر بسرعة ثم امسك بزبه و ادخله الى ثقبة كسي و بدأ ينيكني بقوة و عنف حتى تتخبط بيضاته مع جسمي ااااه اااااه اه اه و عندما اخرجه جلست على ركبتاي امامه و امسكت بزبه بدأ ادعكه بيدي و نفي نفس الوقت ارضع بفمي بقوة و العب ببيضاته كان مذاق كسي مختلط مع مذاق زبه و هذا جعل افضل بكثير ثم حملني فوق المكتب و رفع رجلاي الى كتفيهه و ادخل زبه الى ثقبة طيزي بدا اصرخ عندما احسست بزبه الطويل و الكبير يمددني و عندما احسست به في داخل اعماقي بدا اغنج من المتعة و النشوة ثم اخرج زبه ووضعه ثانية في كسي بدأ ينيكني بدور من كسي و طيزي حتى اصبحت اتنفس بصعوبة و صوت تاوهه مرتفع نيكني بكل الوضعات حتى احس وصلنا الى هزة الجماع و اصبح جسمي يرتعش