شعر مثليه مصلح عتيق
دخلت تلك الفتاة المنحرفة على صاحبها الذي دخل المطبخ ليعد لهما وجبة سريعة فاشتاها و عرض عليها: أيه رأيك أنيكك جنب الأطباق….ضحكت معترضة: لا يا متناك طبعاً..أنا اتتناك جنب الأطباق!..ضحك و اقترب منها: و ماله نيك الأطباق…كانت ترتدي ملابس عارية و نصف بزازها ظاهرة فراح يتحرش بها و يسخنها فقبل بطنها و يعري بزازها و يلحسهما و يمص الحلمات لنرى فتاة متناكة منحرفة تتناك في المطبخ من صاحبها النييك و تمص زبه بحرارة إذ خلعته الشورت و ركعت تدس زبه الواقف في فمها و تمصه بحرارة و دلع و غنج و تلوكه وهو يان و هي تغنج و ترضعه رضعاً مثيراً جلع صاحبها يأن و ينتشي و يطول زبه وهي تأكله في بلعومها و تتدلع فوقه بشفتيها الساخنتين حتى شهقت من انقطاع تنفسها و من ولعها به. راح يمسك رأسها ويدفع زبه في فمها بكل قوة و ينيكمها من فمها ثم يبدأ نيك فتاة متناكة منحرفة تتناك في المطبخ فيرفعها فوق الطاولة و يولج زبه بكل قوة في كسها و يصفعها بشدة و يفحرها بقسوة و بزازها تتراقص وهي: لا لا لا أيوة أيوة أيوة كمااااان…ثم راح يرضع كسها حتى أنتشت فألوجه مرة أخرى و لكن من أسفلها وراح يطعنها من أسفلها بقسوة و عنف وهي تصرخ حتى قطع كسها وهي لا تكف عن العويل ثم ناكها نيك خلفي بكسها حتى إذا اقترب من القذف قذف فوق شفتيها و فمها….