شيماء عبدة من اسكندريه صرب عشرة بالموز والسيارة
اجمل و احلى بزاز شهية في هذا المقطع الساخن جدا من امراة ناضجة و لها نهدين كبيرين وهي مع البابا نويل الذي دخل اليها في منزلها لما كانت وحيدة في البيت و كان حلمها هو ان يأتي اليها البابا نويل و يمص صدرها و ينيكها . كان الباب نويل في قمة محنته حين نظر الى صدر المراة و هي ترتدي ثياب شفافة مثيرة تظهر حلماتها الوردية الكبيرة و هالتها التي كان قرصها جميل و قطره كبير جدا و نظرت اليه و فتحت ثغرها بابتسامة سكسية جعلت زبه يكاد يمزق سرواله الأحمر و كانت المراة في ذروة المحنة و محتاجة لاي واحد يطفئ لهيبها فبدات بتحريك شهوة الباب نويل بحركاتها المثيرة و لباسها الشفاف الذي يكشف صدرها الكبير و حتى هو انتصب زبه بمجرد رؤية ذلك الثدي و حلماته البارزة من تحت الثياب و ما هي الا لحظات حتى اقتربت منه و قبلته بحرارة من فمه جعلته يغلي من الشهوة خاصة و انه انتظر هذه اللحظة لمدة و هو يحب الصدور الكبيرة و يريد ان يرضع بزاز شهية و يتلذذ بهما. و اخرجت المراة صدرها النافر و كانت بزازها كانت تزين صدرها باجمل الحلمات و بقيت تلعب بهما امامه و هو ما جعله يقترب و يلمسهما بيديه قبل ان يشرع في المص و الرضع و يلحس تلك الحلمات الوردية الكبيرة و يذوب معها في متعة الجنس. و حين اخرج البابا نويل زبه كان جد منتصب وكبير و وضعه بين ثدييها الدافئين و هو ينيك احلى بزاز شهية بكل متعة و لذة ثم انزل زبه الى كسها لينيكها و يستمتع بحرارة و نعومة الكس و كان ينيك في ذلك الدفئ و في الخارج كانت الاجواء باردة جدا ومثلجة . و ظل البابا ينيك الامراة و يلحس صدرها و يمص بزاز كبيرة جميلة بطريقة ساخنة و كانت نهاية النيك جد ساخنة و مثيرة حين قذف حليب زبه على صدرها و هو يحس بمتعة جد عالية و لذة لا تنسى