صاحب التمسيد
كان بيفكر ازاي ممكن يغوي بنت الجيران اللي بيشوفها كل يوم الصبح في المزرعة الخاصة ببيتها. كان بيتها الريفي الجميل مجاور لنفس البيت والمزرعة الخاصة ببيت والده. فكر كتير يصارحها بحبه واعجابه بيها لكن كان متردد وخايف انها تصده وتكون مش معجبة بيه أو ترفض حبه ليها وعشقه لكل حاجة فيها. كانت شابة يابانية جميلة ورائعة شعرها طويل واسمر لون الليل. بشرتها بيضاء زي اللبن الحليب وصوتها وهي بتغني الصبح اغاني الفلكلور كانت بتمتعه. كان دائما بيحلم بيها كل ليلة وبيشوفها بين ايديه وفي حضنه, بيشوفها بتهمس له بكلام الحب المعسول وكلام السكس المثير. بيسمعها تقوله قرب مني اكتر والمسني اوي, وبيسمع اهاتها المثيرة الناعمة. كان دائما بيتخيل ان ممكن ده يحصل ازاي وبيفكر ازاي ممكن يحقق الحلم ده. ولما عرف ان والده ووالدته واخواته مسافرين عشان يحضروا مناسبة اجتماعية في المدينة. كانت هي دي افضل فرصة ليه انه يغامر ويحاول مع جارته المثيرة. بمجرد ما سافر اهله صحي الفجر وفضل مستني جارته المثيرة تصحي زي عادتها في الصباح الباكر وتخرج لوحدها تدخل تأكل الحيوانات اللي بيربوها في مزرعتهم الخضراء. وفعلا بمجرد ما قامت وحضرت طبق الاكل وفتحت باب مزرعتهم دخل وراها الشاب الهائج والتصق بيها من ظهرها وحضنها اوي وهمس بسرعة يطمنها وقالها انا بحبك ومش قادر اصبر اكتر من كده افضل احلم بيكي وبس. وساعتها ضاعت احاسيس الخوف والقلق وبدأت اهات المحن والدلع. ومارسوا احلي سكس ياباني في الارض وقبلها وهما واقفين. وبعدما كانت هي ممانعة اصبحت اكثر ميوعة معاه ودائبة بين ايديه.