عتيق المسكن لامع
انا فتاة جميلة جدا متزوجة مؤخرا زوجي المثالي دائما منهمك في عمله قليلا ما يحدثني اشتقت الى النوم معه و الجنس و ذلك الحنان الان انا اعمل سكرتيرة في احدى الشركات دائما رئيسي يريدان اقوم معه الجنس فانا لا ارد حبا في زوجي الا ان رئيسي هددني واذا اقمت معه الجنس يعطيني علاوة فانا لا ابالي به الكل يريد ان يشبع شهوته فانا خجولة جدا خاصة من زوجي
في احد الايام الشاقة خرجت باكرا من العمل حدثتني صديقتي عن الجنس مع زوجها و نظرات الحب تغمرها في عينيها ذهبت مسرعة الى المنزل لامسك بزوجي انه زوجي ليحصل ما يحصل وضعت حقيبة يدي و ذهبت اليه غازلته و لفت انتباهه وقبلته بقوة اعجبه ذلك كثيرا كانت قبلة حميمة تعبر عن كل شيء و بسرعة نزعت ملابسي انزلت بنطاله لامسك بزبه المنتصب داعبته كالدمية بدات الحسه انه لذيذ امسك براسي و داعب شعري وبدا يحرك راسي على ايقاع المص تضرة ارمقه بنظرات الحب و تارة ارمي يدي الى الاسفل لاداعب سوتي كان زوجي جالس على الكرسي الى ان نهضت لاجلس فوق زبه الكبير و ضع وجهه على صدري ليلحسه و يداعبه بلسانه وانا اقفز بحذر على زبه
بدا يضغط قليلا على صدري و يقبلني بشغف بدات اقفز كراعي البقر فوق الحصان غيرت وضعيتي …انحنيت على طاولة و كانت مؤخرتي مرفوعة الى الاعلى ذلك لسهولة النيك ادخل زوجي زبه في سوتي فاعجبني ذلك كثيرا لانه كان ينيك بكل قوة بدأت صرخاتي تتعالى في المنزل مما زاد ذلك شهة لنا اردته ان يقذف في سوتي
فامسكني و القاني في السرير نعم احب ذلك احب الفتى الشقي استلقيت على ظهري لمسك هو ب ساقي ادخل زبه بكل قوة الى ان قذف بالمني في سوتي فازددنا حبا بعد ذلك اصبحنا نقيم كل يوم الجنس