عراقي فضيحة نائبة
هناك شيء ساحر فعلاً في وضع عمود التعري في داخل غرفة نومي. يمكنني أن أؤدي عرض تعري كلما أشعر بالرغبة في القيام بهذا. اليوم قررت أن أقوم بعرض تعري وأنا أرتدي حذاء المفضل ذو الكعب العالي، وفستان أسود شفاف، وحمالة صدر بوش أب وكيلوت أسود رفيع. كنت سكسي جداً. شاهدني وأنا أخلع ملابسي قطعة وراء قطعة بينما أتمايل بطريقة مثيرة على أنغام الموسيقى وأعرض مهاراتي على الرقص على العمود في أجمل عرض تعري. دعني أغريك بجسمي. وبعد أن أغريك بمهاراتي في فن التعري، أقترب منك وأنت على الأريكة وأفتح سروالك وأخرج قضيبك المنتصب الكبير. أعمل على عمودك بفمي بخبرة، وباستخدام لساني الطويل أدغدغ بيوضك وأثير الجانب السفلي من رأس قضيبك. وعندما يصبح قضيبك مبلول وزلق من بصقي، أضعه على صدري وأدخله ما بين بزازي المنتفخة. هل ضاجعت بزازا بهذا الحجم من قبل؟ أراهن أنك لم تفعل. يمكنني أن أشعر بك ترتعش بينما تحيط بزازي الناعمة بقضيبك. لكن صدقني كل هذه المداعبة مجرد تسخين للنيك الفعلي. مصيت وضاجعت قضيبك ببزازي حتى وقف مثل العمود الحديدي في يدي. حان الوقت لي لكي أصعد على قضيبك وأركبه في وضعية الفارسة. أنا أعشق أكون فوق القضيب. بعد بضعة دقائق سأطلب منك أن تبدل الوضع وتضاجعني من الخلف في وضعية الكلبة. أصبح كسي مبلول جداً من الإيلاج العميق ويمكنك أن تسمع ماء كسي عندما تدخله في داخلي. ومن ثم نعود إلى الأريكة من أجل أن نمارس المزيد من وضع الفارسة. لكن حذاري لا يمكنك أن تقذف قبل أن تأتي شهوتي. يجب أن تنتظر. يمكننا أن نجرب القذف في نفس الوقت. آهههههههه أحححححح. الآن شاهد منيك الساخن يسيل من كسي بينما استخدم منيك لأداعب به زنبوري.