عراقيه مربربه بقناع وجه
هذان الفتاتين مارسا سحاق جميل و شذوذ جنسي عنيف حيث احضرا قضيب مطاطي لغرض الاستمتاع به و كانت الاولى ذات جسم نحيف نوعا ما و لونها مائل الى السمرة اما شركتها فكانت مكتملة الجسد و طيزها اكبر وتملك زوج من الاثداء جميل جدا و كانت هي البطلة . و قد اخذت على عاتقها مهمة امتاع صديقتها و بدات تلعب بالقضيب المطاطي اللين على فرج صديقتها و تحاول ادخاله لكنها لم تكن مستعدة ان تتلقاه لان كسها كان جافا و لابد من ايصالها الى النشوة التي تجعل كسها يطلق الافرازات و ظلت تلعب بالقضيب المطاطي على كسها في سحاق ساخن و مثير و ملتهب الى اقصى درجة . و قد اظهرت امامها القضيب المطاطي الاسود الكبير معلنة عن نيكة جميلة و ساخنة جدا ستجمع بينهما بقيادة المراة الكبيرة الناضجة التي تعرف خبايا و اسرار النيك اكثر من اليافعة و لم تتوقف عن اللعب على الشفرتين بالقضيب الاسود و تحركيه و محاولة ادخاله بطريقة جميلة و قوية جدا في نفس الوقت و طلبت منها ان تكون هادئة و ترخي جسمها حتى تحس بالمتعة و ادخلت يدها في فتحة فرجها و داعبته بالاصابع بحركة جميلة و هنا اصدرت الفتاة انين جنسي قوي و ساخن جدا اه اه و ضحكت المراة الاخرى و عرفت انها بدات تسخن و تهيج . و ضاعفت من سرعة تحريك الاصبع في الكس حتى اصبح يقطر منه الماء العسلي فامسكت القضيب المطاطي الاسود الكبير و غرسته في فرج الفتاة و ناكتها بطريقة عنيفة في سحاق عنيف و جميل جدا و الفتاة في كل مرة يتقطع صوتها الناعم اه اه ممممممم اح اح يوووو ارحميني يا حبيبتي . و بخبرتها الكبيرة لم تتوقف في اللعب بذلك القضيب الاسود المطاطي في كس الفتاة و لم تسمع الى توسلاتها بل بقيت تنيكها به حتى ابلغتها احلى رعشة جنسية ممكنة و قضت على محنتها و اطفاتها بطريقة نارية ساخنة جدا و اطفات شهوتها هي ايضا بتلك الممارسة