غاضب الداعر مزدوجة الانتحال
في هذا الفيديو نيك جامد في المطبخ مع زوجته السمراء … و يبدأ عندما استيقظ حسن من نومه و لم يكن يرتدي شيئا عندها ذهب الى المطبخ ليبحث عن زوجته و جدها تمسح الارض و مؤخرتها الكبيرة تتحرك مع كل حركة تعملها و كانت تقترب اكثر و اكثر بدون ان تدري الى ارتطمت بمؤخرتها مع زبه ادارت و جهها لتراه واقف وائها و الشهوة في عينيه ابتسمت ثم قالت له صباح الخير عندها شعرت بزبه ينتصب على مؤخرتها شعرت به ساخن بالرغن انها كانت ترتدي ملابسها يبدو انها يجب ان تقول صباح الخير لزبه ايضا بدأت تدعك زبه بمؤخرتها الكبيرة من فوق الملابس و تتمتع بتأوهه ثم و قفت و بدأ يقبلها و يقلع لها ملابسها الى ان عراها تماما ثم بدأ يثبل جسمها و يعصر بزازها الكبيرة و يقرص حلماتها البينة بين اصابعه حتى جعلها تغنج … نزلت على ركبتها امامه و امسكت زبه بدأ ترحك يديها عليه بسرعة كبيرة حتى تتخبط يديها مع بيضاته الساخنتين عندها ادخلت بيضاته في فمها و بدأت تمصهم اممم ثم لحست زبه من بيضاته الى رأس بعدها ادخلته كاملا الى فمها و بدأت ترضعه الى ان يسمع صوت مصها له اممم اوه عندما تركته كان زبه الاسود الطويل منتصب و مبلل يشهي بعدها وضعت يديها على رف المطبخ و اتكات عليه ثم رفهت مؤخرتها و فارقت رجليها بالكامل كانت تعرف اه يموت على مؤخرتها الكبيرة …. جلس على الارض امام مؤخرتها ثم فارقها حتى ظهر طيزها الحلوبدأ يلحسها بين شفتاي مؤخرتها ثم ادخل لسانه الى ثقبتها و لعقها من الداخل ااااه ثم امسك بزبه و بدأ يضربه على مؤخرتها بعدها ادخله الى ثقبتها كان زبه الطويل يصل الى اعماقها و يعطيها احلى نيك بدأ ينيكها بقوة حتى تقفز و بيضاته تضرب على مؤخرتها بقي ينيكها من طيزها لمدة طويلة و وضعيتات مختلفة حتى شعر انه زبه قرب على الانزال ادخله الى فمها و انزل منيه الدافئ كان افضل فطور تتذوقه