غصب رعشه بكاء
من امتع واحلي الفرص تنيك فيها واحدة بتحبها هي رحلة في الصيف لساحل بعيد عن دوشة المدن وضجيجها. افتكر كنت مصاحب فتاة رائعة من اصل ايطالي برازيلي وكانت عايشة في لندن وقت ما كنت بدرس هناك علم الادارة. اتعرفنا علي بعض في ديسكو ورقصنا مع بعض وكانت لطيفة اوي. واتواعدنا نقضي رحلة يومين بعيد نبقي فيهم براحتنا. هي كانت متزوجة وزوجها كان بيسافر كتير عشان شغله. بمجرد انه سافر كلمتني وقالتلي اوكي نقدر نسافر براحتنا. اتفقنا وحجزنا بفندق ورحنا وقضينا يومين من احلي ما يكون. عدي اول يوم في دلع وهزار وحكايات وكلام وفضفضة لكن مقدرتش اقرب منها وابوسها مثلا. ولا قدرت المح لها ان عايز انيكها. كنت مستني اشارة مع ان موافقتها تيجي معايا من ورا جوزها كانت تكفي. بس كنت عايز اتأكد. تاني يوم الصبح نزلنا البيسين سوا. كانت لابسة مايوه بكيني وبزازها بارزة منه ويادوب الحلمات وجزء من بزازها بس مداري. وقطعة مغطية كسها. واحنا في البيسين ابتديت اقرب منها واحاول المس كسها كأني مش قاصد. حسيت انها اتجاوبت معايا ومش منزعجة وحسيت ان احساسها بأحلي رعشه سكس قريبة. اتجرأت وابتديت اقولها تعرفي ان بزازك تحفة وضحكت. وفي ساعتها عرفت اننا هيبقي بينا احلي سكس شواطئ. وفعلا كانت هي الفرصة خدتها لأوضتي وابتديت اكمل غزل في مفاتنها واستغربت ازاي دي حد يسيبها عشان يسافر يشوف شغل. ده هي تبقي شغله وكل حياته وكل حاجة تيجي بعد كده.