فريد شوقي عاريه
لقد مرت ستة اشهر منذ ان جات لادرس في الولايات المتحدة لادرس في الجامعة .. انا فتاة اسبانية و كان كل اصدقائي ذكور لان الفتيات كانو يغارون مني بينما الشباب يتقربون الي و يريدون مساعدتي و اسعادي و اليوم بينما كنت ادرس مع واحد من صحابي قال لي اني لاصبح منهم يجب ان اتبع تقاليد الجامعة و قال يجب ان احظى بسكس و انه يحاول فقط مساعدتي بدات افكر في الامر و قلت له مع حق ما رأيك ان تساعدني لاعمل هذه التقاليد ثم اقتربت منه و لم يحتج الى تشجيع اكثر بدأنا نقبل بعض بلة بطيئة بشفايفهنا و عندما بدا يلاعب لساني بسانها و يدخله الى فمي اصبحت قبلة سريعة و ممحونة كان يديه على كل مكان في جسمي يتلسمني من فوق ملابسي احسست بجسمه يستجيب و زبه وقف من فوق السروال ازال ملابسه بسرعة و ثم بدا يقلعني حتى اصبحت اجلس امامه ملط فنزلت بعدها على ركبتي امام الكنبة و هو جالس و بدأت امصه من زبه و عندما بدا يتأوه اصبحت حركة لساني على راس زبه و خصيتيه اسرع بعدة مدة طويلة اخرج زبه ووضعه على كسي المبلل و الوردي بدأ يدعك زبه على شفايف كسي حتى اصبحت اغنج كالمجنونة ادخله بداخل ثقبى كسي ة بدأ ينيكني به بسرعة لا تتخيل و انا امسك بثدياي و اعصرهما من كترة اللذة ادخل اصبح بكسي و اخرج و لحسه بفمة ثم وقف و ادخل زبه بكسي و بدأ بنيكني بقوة جعلتني اصرخ من اللذة اااااه بقي ينكني من كسي لمدة طويلة حتى اصبح جسمي يرتعش و زبه اقترب على الانفجار اخرجه من كسي و ادخله في فمي بأت ارضعه و احسه و امصه و هو يخرجه و يدخله كأنه ينيكني من فمي بدات امصه له و انا عقلي مع كسي الذي ينبض و يقطر و الراحة التي كنت اشعر بها حتى تذوقت حليبه و هو ينزل على حلقي منذ ذلك اليوم اصبحت اتقن تقاليد الجامعة .