فلم سهير رمزى و محمود يسين
كانت مرام جالسة في غرفتها و تفكر كيف انها لم تحظى ب سكس جامد منذ فترة طويلة عندها دخل ابنها و صديقه بدأ يتحدث معها و تسأله الى الي اين سيذهب ولاكن تركيزها كان مشتت بسبب صديقه الذي كان يقف من ورائه و يعمل اشارت ساخنة كانه يمسك كس و يلحسه و يلعب بشفراتها و يعصر بزاز اوه لم تكن تسمع اي كلمة يقولها ابنها عندها سمعت امي انا ذاهب الان مع صديقي لاكن صديقه قال له اذهب و سأتبع و عندما رفض امسكته امه وقالت له نحن نريد ان نتكلم عن عيد ميلادك و لا نريدك ان تعرف لهذا اذهب الان و عندما ذهب شعرت بيد صديق ابنها يجذبها اليه ثم قالت له و شفتيها امام شفتيه هذا سيبقى سر بيننا و لن يعلم به احد قال لها اعدك ثم دخلا في قبلة ساخنة و كانت يده تعصر مؤخرتها بيده ثم بداو يقلعون ملابس بعضهم بسرعة كبيرة حتى تعرو تماما ثم جلست على الارض امامه و امسكت بزبه و بدات تحرك يديها عليه بسرعة كبيرة و تلعقه بلسانها و تقول اوه كم اشتقت اليه امم زبه كبير ثم ادخلته الى فمها كاملا و بدات ترضعه بجنون و تدخله و تخرجه بيدها من فمها بسرعة كبيرة امم حتى بللته تماما ثم دفعته من صدره حتى وقع على السرير ثم صعدت فوقه و بعدما مصت زبه مرة اخرى امسكته و بدات تدعكه به شفراتها بسرعة كبيرة و تبلله بمائها ااه اااه امممم ثم جلست عليه و بدات تدعك بيضاته بكسها اوه كم كانو ساخنين ثم بدات تنهض و تجلس عليه حتى تقفز بزازها اااه اااه ااه اشتقت الى الزب اااه اااه ثم التفتت و امسكت بمؤخرتها الجميلة و فارقتها و هو امسك بزبه و ادخله الى ثقبتها المشتاقة للنيك و بدأت تنيك نفسها لوقت طويل و تصرخ من متعتها ااااي اااه اااه ااااااح ااه اه اه حتى بدات تلهث و هو اكثر منها ثم جلست على الارض و بدأت تدعكه بيدها حتى انزل على فمها ثم اقتربت من اذنه و هي تعض على شفتيها هذا سيكون سرنا الصغير .