فن يا حارس الشاطئ ترانزيستور
سوزي واثقة في سيارتها ومهارتها في قيادة السيارة. وهي وائقة جداً من نفسها لدرجة أنها تحدت شاب يركب دراجة رياضية، لكنه لن يضيع بنزين دراجته على لا شيء. وبالفعل يفوز الشاب السباق وبطيز سوزي. يأخذها خلفه على الدراجة إلى مكان نائي. ويبدأ في دعك بزازها والهمس في أذنيها بطريقة مثيرة وبعد ذلك يطلع بزازها من الفستان وهي تقلعه البنطال وتمسك قضيبه الكبير وتبدأ في تدليكه من القاعدة إلى الرأس بينما هو يدخل يده في كيلوتها الصغير جداص ويبعبصها في كسها. تنزل سوزي على ركبتها وتبدأ في مص قضيبه وابتلاعه في فمها بالكامل وهو يتأوه من المتعة ويضاجعها بقضيبه في فمها ويدفع برأسها نحوه. وبعد ذلك يجعلها تستدير على الدراجة بمؤخرتها ليبدأ في النيك في الطيز. قلعها الكيلوت ونزل على ركبته لكي يمص فلقتي طيزها ويلحس طيزها وبعبصها جامد وفرك كسها بيده ومن ثم أدخل أصبعين في طيزها. وبعد ذلك جعلها تصعد على الدراجة وأدخل قضيبه في طيزها في أحلى مشاهد النيك في الطيز. كانت هي تصرخ من الألم وتتأوه بأعلى صوت آآآآآآه بينما هو يدفع قضيبه بكل قوته في خرم طيزها الضيق. ويشدها من شعرها ليدخل قضيبه بالكامل في طيزها كما كان يصفعها على مؤخرتها حتى احمرت وبعد ذلك انتقل إلى نيكها في كسها في مختلف الأوضاع وهي في قمة الاستمتاع.