في سن المراهقة أسود جيش الأندونيسية
في هذا اليوم كنت ممددة انا و امي نشاهد التلفاز و عندها اتى مشهد سحاق ساخن قلت لامي هل عمرك جربتي من قبل ان تتزوجي ابي سحاق قالت لي لا و لاكني كنت دائما احلم به كنت انا و امي مثل الصديقات احكي لها كل شيء و هي ايضا قلت لها و انا ايضا كنت اريد ان افعله و فجاة بدات انظر الى بزازها و اتخيل كل المشاهد الساخنة في عقلي و لمحتني و انا اعض على شفايفي اقتربت منها ببطئ و وضعت يدي على بزازها الكبار و قلت لها انا جائعة و لمفاجئتي السارة وجدتها تفتح قميصها و تقلع حمالاتها لتظهر امامي بزازها المشهية ثم جذبتني و ادخلت حلمة في فمي كأنها ترضع طفل صغير بدات السها و ارضعها و ادعك بزازها الاخرى بيدي و اعصرها حتى سمعتها تغنج و تجذبني اليها اكثر عندها نزلت الى كسها و عندما لمس لساني شفراتي سمعت صرخة جننتني و جعلت كسي ينبض هجمت عليه مص و تقبيل و لحس و كان تنزل مائها و يدها مدفونة في شعري و تترجاني الا اتوقف عندها شعرت بيديها تنزل من بزازي الى كسي و تدعكني حتى اصرخ بعدها جذبتني اليها و بدأت تقبلني من قمي بكل حرارة و تتذوق طعمها من لسانيو تقول لي كلام قذر يسخن لم اتوقع ان اسمعه يخرج منها اﻧﺘﻘﻠﺖ ﻣﻦ ﺗﻘﺒﻴﻞ ﺛﺪﻳﺎﻱ ﺍﻟﻰ ﺗﻘﺒﻴﻞ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻼﻱ ﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﺗﻤﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻥ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻘﺒﻴﻞ ﻭ ﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻛﺴﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻥ ﺍﻋﺎﺭﺽ ﺍﻭ ﺍﺭﻓﺾ ﺑﻞ ﻗﻤﺖ ﺑﻔﺘﺢ ﺳﺎﻗﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻨﺸﻮﺓ ﺣﺘﻰ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﺍﻟﻠﺬﻳﺬ ﻣﻨﻲ ﻓﻠﻢ ﺗﺘﺮﻙ ﺍ ﻗﻄﺮﺓ ﻣﻨﻪ ﺍﻻ ﻭ ﺷﺮﺑﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺪﺍﺕ ﺑﻤﺺ ﺑﻔﺘﺤﺘﻲﺛﻢ ﺍﻋﻤﻠﺖ ﺍﺻﺒﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻓﺠﺄﺓ ﻣﻤﺎ ﺩﻋﺎﻧﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﺻﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ ﻭﺍﻟﻠﺬﺓ ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﻓﺘﺮﺓ ﺗﻠﻌﺐ ﺑﺎﺻﺒﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﺻﺮﺥ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ثم وضعت كسي على كسها و تساحقنا حتى بنا ظهرنا مرة واحدة منذ ذلك اليوم و انا اقول له كل ما اتمنى ان اعمله معها و هي تدعني انيكها في كل مكان الحمام المطبخ على الارض و نتناك و نحن نشاهد مقاطع سكس ساخنة .