في سن المراهقة الشقراء استراحة الربيع الانتشار
انا اشتغل مربية و كان هذا منزلي المفضل فدائما صاحب المنزل يعطيني نقود اكتر مما استحق و هذا يجعلني مبسوطة رغم ان زوجته كانت حقا حقيرة و دائما تجاول ان تقعني في المشاكل و اليوم عندما ذبهو نيمت الطفل بسرعة ثم ذهبت العب على البلايستيشن كما العادة عندها فاجئني الاب و جلس بجانبي و قال لي انه تشاجر مع زوجته و اليوم لن تاتي الى المنزل ثم بدأ يشكي لي و قال لي اتمنة فقط ان احد طريقة لكي انتقم منها ابتسمت عندما جائتني فكرة و قلت لها هناك طريقة ثم وضت يدي لى زبه و بدات ادعك ولانبهاري شعرت بانتصابه لى الفور عندها شلحت له سرواله كان زبه منتصبا امسكته بيدي و بدأت ادعكه من فوق الى تحت حتى اصبح يتأوه ادخلته الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و بدأت ادخله و اخرجه من فمي بسرعة كبيرة جعلتني احس انه ينيكني من فمي بعد الذ مص زبه جربته في حياته صعدت فوقه و امسكت بزيه و بدأت ادهك به كس المبلل و المشتعل اام ااه حتى اصبح جسمي يرتعش و لم استطع ان اقاوم ان اشعر به داخلي بدأت ادخله الى ثقبة كسي ببطئ حتى اصبحت داخلا كاملا بدأت انزلت و اطلع ببطئ في الاول ثم بقوة حعلتني الهث و اصبح ثدياي يقفزان من مكنامهما اااه امسكت بهما و وصعتهما في فمه فبدأ يرضعني بلهفة ثم ي امسك بطيزي الكبير بيده و بدأ يظربها بلطف و يدعكها ثم فارق موخرتي حتى اصبح ثقب طيزي ظاهر امامه احسست به يقبلني من ثقبتي طيزي و ادخل لسانه بها احسست كأنه ينيكني به ادخل زبه اااح بدأ ينيكني حتى اصبح جسمي و ثدياي يقفزان من قوته استمر في وي من كسي و طيزي مرة على ظهري و مرة ينكني و انا رافعة له مؤخرتي كنت متأكدة اني نزلت مرتين و كل مرة اقوى من الاخرى و هو بدا يزمجر و هو ينزل على فمي و انا اشرب حليبه و انظر اليه بعيناي مثل القطة .