في سن المراهقة لاتينا الجبهة بوف غرفة نوم
راحت لحبيبها شقته بعد مكالمة هاتفية بالليل وراحت كما نراها وهي بجسكها الممشوق المثير الفرنسي الأشقر و بزازها المكشوفة من تحت الستيان و ليس فوق وسطها سوى كيلوت فتلة رقيق تسال حبيها و تطلب منه: عاوز أمصك حبيبي…فيجيبها: تعالى ورينا…فتضحك و تقبل عليه وهو مستلقي فوق سريره ليبدأ سكس هواة نار بين فتاة شقرات طلقة و حبيبها و يتم تسريب الفيديو دون قصدما ف تنحني الفتاة الشقراء الجميلة و تمسك بالزب و تتدلع عليه و تمصه و تلوكه و تشفشفه و تلحسه و تنظر في عيني حبيبها ترى شعوره ثم تنهض وتقول: حلو كدا..فيقول: كمان…فتنحني و تلوك الزب و ترضعه باستثارة و نهم و تكاد تأكله من حبها فيه فكبر الزب و انتصب و تعملق ثم ترقد وهي تلعب في كسها و ما زلت تلحس الزب ليبدأ سكس هواة نار بين فتاة شقرات طلقة و حبيبها و قد عرت بزازها فظهرت حلماتها الرقيقة ثم يفشخ ساقيها و يدخلها حبيبها و ينيكها فزبه يمرق في كسها دخولاً و خروجاً وهي ما بين أنات و آهات مثيرة غنجة وقد حمي النيك و راحت تتأوه بشدة و تتدلع و تفرك من شدة الوطء و الرهز و عبرت عن ذلك الحب و تلك المتعة بتعابير وجهها : نيكني..نيكني يا حبيبي أوي أوي أوي …امممم.. أمممم ﻵآه آه آهه آهه آهه آهه..ثم ركبها من خلفها وراح تنيكه و تثيره: حبيبي بحب زبك أوي….وراحت تستمتع بالزب ببطء و تبتلعه بكسها فانتشت منه و انتشى منها ويدفق لبنه فوق بطنها…