في سن المراهقة مثليه المعلم مثليه خنثى
كنت أحلم أحلام مثيرة جداً وجميلة عن زب أبي في الفترة الأخيرة وأريد بشدة أن أحولها إلى حقيقة. بدأت أفكر في أن أبي يتلصص علي لذلك قد يكون من الشهل جداً أن أغريها لممارس الجنس معي. في يوم كنت في الحمام وشعرت أنه يتجسس علي فعملت له عرض بزبي الزجاجي. وفكرة أن أبي يتلصص علي جعلت رعشتي تأتي بقوة جداً. وقررت أنني سأنفذ رغبتي اليوم معه لإن أمي متغيبة في العمل. عندما حضر أبي إلى المنزل كنت أجلس على الأريكة في تنورة سكسي جداً وبلوزة من دون حمالة صدر. وهو جلس إلى جواري وحاول أن يأخذ الريموت مني لكنني منعته عنه، وهو أخذ قدمي وبدأ يدغدغني كما أعتاد. وبطريقة ما بزازي الكبيرة خرجت وأنا وضعتهم في وجهه. وكل ما أذكره أن أحلامي أًبحت حقيقة حيث بدأ أبي يضاجعني على الأريكة. أنا وأبي كنا هيجانين على الأخر لدرجة أنني قذفت عدة مرات ومن ثم أبي قذف بالخطأ في كسي. أتمنى ألا أحمل منه. مرت أيام وقررت أنتقل لشقة بمفردي، وأبي جاء ليزورني بينما كنت أغشل الأطباق. كنت أفتقد جداً فطلبت منه زبه على الفور. وبعد ما مصت زبه لفترة رفع فستاني وناكني على الرخام. كان زبه الجامد يخترق كسي بينما أنا كنت أعتصر حلماتي بأصابعي مما جعلني أقذف بسرعة. وبعد عدة مرات من الرعشة قذف زب أبي في كسي. بالتأكيد سأحمل منه في مرة.