في سن المراهقة مثليه كاتفيغت يلبس الجنس
اتصلت ام صديقه التي كانت لديه علاقة معها لمدة سنة و كان يعلم كلما اتصلت به ان المنزل فارغ و انها ممحونة و لانها كانت شقراء مثيرة و ساخنة و خبيرة في كل انواع السكس كان زبه دائما مستعد لها عنما دخلو الى غرفة نومها انقضت عليه بقبلات ساخن حارة و هو يدي ذهبت من وسطها الى بزازها و بدأ يعصرهم و يشعر بيدها تفتح سرواله و بعد ثواني كان عاري تماما و هو يقلع لها ملابسها و عينيها على زبه الذي كان منتصب من جذع الشجر اقتربت منه اكثر و ا مسكته بيديها و بدأت تدعكه و تمرر ابهامها على رأس زبه الاحمر الذي بدأ يخرج مائه اللذيذ فلم تستطع ان تقام اكثر ادخلته مرة واحدة الى فمها و لحسته بلعهفة و قوة و كم كان صوت مصها له يجنن مممم و عندما اخرجته اخيرا كان مبللا امسكت ببزازها الكبيرتين بسرعة و ادخلته بينهما كان زبه ينزلق بسبب لعابها و ماء زبه بدا ينيكها و هي تخرج لسانها لتلعقه كلما اقترب من فمها كان لحظة ساخنة مثيرة و بعد مدة طويلة وصل الى حده و اراد ان يغرق زبه بداخل ثقبتها الضيقة الناعمة حملها ثم مددها و فارق رجليها على اخرهما و امسك زبه و ادخله مباشرة الى انعم و احلى كس وردي يجنن اغرق نفسه في حلاوتها و بدأت يدخل زبه بسرعة و يخرجه و هي تلف رجليها حول خصره لتقربخ لها اكثر اااه و هو كان يشعر بثقبتها تعصر زبه بنعومة و احتكاك زبه مع كسها يرسله الى عالم اخر ااه اااه اااه صراخها جعله يريد اكثر ادارها على بطنها و رفعت له مؤخرتها ثم دخل زبه الى مؤخرتها البيضاء السكسية و كان خصيتيه تتخبط على طيزها و تجعل جسمها يقفز و بزازها تلعب امام عينيه ثم نام على ظهره و صعدت هي فوق بكسها و تركها تركبه و تحل زبه بثقبتها حتى جاب ظهره و فرغ بداخلها .