في سيارة زجاجية مكسوفة
احلى فتاة تستمني و هي شهية جدا و تمسك زب مطاطي جميل تريده في كسها الجميل و حتى طيزها و لكن ما يميز هذه الفتاة هو جمالها الساحر و بياض بشرتها و لحمها فهي تبدو بيضاء كانها دب قطبي في اللون و كانت تضحك بابتسامة سكسية تاخذ العقل و تسلب عقل الزب . و كانت مستلقية على جنبها الايسر و تمدد قدميها و تقرب كسها من الصور بشكل اوضع و كسها لم تكن عليه اي شعرة و ابيض كالحليب و من دون ان تفتح رجليها امسكت الزب المطاطي الناعم جدا و هو مبلل و مدهون حتى تقدر على ادخالها في كسها اضافة الى بلل الكس و بدات تدخله في الكس بحرارة . و احست ان الزب دخل كله في كسها و هي فتاة تستمني بشهوة و محنة و ليس من اجل الاستعراض بل كانت ساخنة جدا و كل ما كانت تفعله كانت تعبر به عن رغباتها و درجة سخونتها و حاجتها للزب المهم ادخلت الزب المطاطي في كسها و هي تشعر به يتحرك في كسها و يعطيها اللذة الجنسية الساخنة و هي تئن و تتاوه اه اح اح و تتحدث و تعبر عن شعورها بالزب المطاطي في كسها و تحرك رجليها و ساقيها الرخاميتين . ثم انقلبت على ظهرها و اثنت قليلا رجليها و ادخلت الزب المطاطي مرة اخرى في الكس و هذه المرة صارت تحركه بسرعة كبيرة و كل جسمها يرتعد و لم تعد قادرة على التوقف الا حين تصل الى رعشة الجنس الساخنة و اهاتها زادت اه اه احاح اح وي وي ويو اي اي و هي تعض شفتيها و اسنانها تسطك من شدة الشهوة و المتعة . و كانت فتاة تستمني بالزب المطاطي في كسها الجميل و لحمها شديد البياض و هي لا تقدر على التوقف الى ان عاشت احلى رعشة جنسية و هي في اوج اللذة و نشوتها عالية جدا بعدما اطفات المحنة و اخرجت الشهوةالساخنة التي كانت فيها