قصص جنسيه محارم جماعي العائله المتحرره
فيديو نيك كس شابة جميل لجميلة فاتنة بيضاء تحرق المشاعر بجمالها الاثر وطيابها الناثر بعد ان ارتمت فوق الصوفا بملابس حلوة وقد اخذت تعصر بصدرها وتلاعب شفرات كسها بعدما ازاحت السروال الداخلي قليلا الى الجنب وبسرعة قادت الشابة نفسها الى عالم من المحنة الغرائزية الجنسية القاسية التي تملكتها فعقدت اليقين في الحصول على اشد نيك يشبع تلك المفاتن ويدمرها خالص فوق الصوفا مرجت وفرجت الشابة كربها قليلا باستعمال يديها حيث اشبعت الحلمات وعصرت الصدر وشدت الشفرات وحكتها لتشعل نار الفتنة في قلبها ومن ثم ضبضبت الجمال الضارب في ملابسها وقامت لتفتح الباب للفحل البائع المتجول المجنون الذي اتاها ليعرض عليها منتوجه دخل الشاب الفحل الى الشابة الممحونة التي لا تبغي الا قضيب كبيرا يسد جوع كسها ومحنته القاهرة ولا يهمها شيء غير ذلك وما ان دخل الفحل حتى جلس الى جوارها على الصوفا وبينما هو يعرض لها المنتج وعينيه تاكلانها من شدة جمالها صدته بكلمتين كانتا كافيتين ليقفز قلب الشاب المحظوظ من مكانه وقد سلمته الشابة البهية نفسها ليبطحها وينكحها على هواه بعدما قالت له صراحة اتريد ان تنكحني هيا اعطيني قضيبك لاكون عبدتك الصغيرة ولادللك وافعل لك كل الامور التي تريدها الا ان الفحل البائع لم يصدق اذنيه وقد ظن بالشابة بانها تحاول تضليله فوقف يريد الخروج الا ان ما حصل هو انه اخرج العزيز وتمدد للشابة التي غسلت القضيب بشهية كبيرة واسعدته وقدمت له نفسها بابهى الاشكال ومن ثم وبعد ان احرقت القضيب المهتاج على بدنها وجهزته ومدته بلعابها الحلو قام الشاب ووقف كالملك الفاتح لترتمي الشابة امامه وهي تخدم القضيب وتمصه كالعبدة الصغيرة وبعد ذلك تعرت الشابة من ملابسها ومن ثم ارتمت على الصوفا البيضاء حيث وبسرعة ضم الشاب سيقان الشابة الحلوة ورفعهم الى الاعلى ومن ثم اخترق لها عشها والشابة تصيح وتبكي حالها من شدة كبر القضيب الامر الذي لم تتخيله الشابة الممحونة الا ان الندم كان فعل لا يؤخر ولا يقدم فاستسلمت للشاب بنفسها وجسدها فقامت وطوبزة له ليركبها بقوة فتعملق على الكس وسبر اغواره ثم وبعد ذلك جلس الشاب فركبته الشابة وظهرها اليه واخذت تدق بكسها وهي تصيح واستمرت بالقفز وبالنياح الى ان بلغ العاشق الشاب النشوات الجنسية المنتظرة فسحب القضيب وفجره على وجهها وفي فمها فارتشفت الحليب وعلى وجهها الرائع ابتسامة ولا اجمل في اروع فيديو نيك كس شابة جميل