كلاسيكي التمسيد مطيع
انا سامية فتاة شقراء شقية و دلوعة و كنت الا نفي اكثر لحظاتي الساخنة مع صديقتي لم اتوقع ان اعمل معها سحاق و كانت هذه تجربتي الاولى معها كنت جالسة بجانبها و هي تتلمس في جسمي و كنت اقو لان هذا عادي حتى وضعكت كفها على بزازي الكبار و بدا تقرصهم و تقول لي واااو بزازك كبيرة حقا يعجبني شكلها وضعت يدها الاخرى على ثدي الثاني و بدأت تدعكهم و كانت انا دقات قلبي تتصاعد و احب بسخونة و كسي يتحرك و يتبلل ثم اقتربت ني حتى وضعت فمها قرب فمي و طبعت علي قبلة خفيفة عندها اخرجت لساني و لحست شفتيها و هذا جعلها ساخنة و قبلة اسحن قبلة و هي تدفعني حتى مددتي و اصبحت فوقي تقبلني و تدعك جسمها على جسمي ومن ثم احسست بيديها يدخلان بيني وبين فخداي ثم بدأت تقلع لي ملابسي حتى عرتني و قلعت ملابسها دخلت فخذها بين رجلاي و وضعت فخذها على فتحتي و بعدها بدأت تدعك فيه كن فوق لتحت كانت في البداية تحك فتحتها على فتحتي ببطئ سمعتها تتنهد بقوة و من ثم بدأت تدعكه أسرع وأقوى ثم فجأو توقفت عن الحك على فتحتي بفتحتها ولم اعي حتى احسست بها تنزل بلسانها عند فتحتي و تلف شفتيها حول شفراتي و مصتهم حتى اصبحت خارجة عن السيطرة ثم شعرت باصابعها على ثقبتي توسع ثقتي حتى اصبحت كانت تعمل لثقبتي كالخي المطاطي تجذبها كنت حاول ان ابعدها لاكن حركة لسانها على شفراتي جلعتني ابقى في مكاني ثم مصت أصبعها و عيونها لا تفارق عيوني و بدأت تمسح بطرف اصبعها على فتحة كسي تبلله أكثر حتى شعرت بها اخذت أصبعها و بدأت تدخله و تخرجه من فتحة كسي انا دخت من هذه الحركة احسست أنني من كل جهة احس بالنشوة و اللذة و بعدها بمدة احسست بجسمي كله يسخن و نزل مائي و وصلت الى رعشتي اكثر من مرة ثم اخذتني بين حضها و دفنت وجهي بين بزازها حتى هدأنا تماما كانت تجربتي الاولى و لن تكون الاخيرة .