كلاسيكي حفر فتاة سوداء
يظهر في هذا فيديو نيك حار عندما كان سام في شركة يقدم طلب للاشتغال كانت تنظر اليه المديرة بعينين ساخنتين و كانت تمسك بين يديها زب اصطناعي طويل و تلعقه تمصه و هي تتحدث معه كان هنا من اجل ان يمثل في افلام جنسية و قد اعجبها كان شاب جسمه حلو و مرسوم و وسيم جاءت من وراء كرسيه ثم عانقته و بدأت تقبل عنقه و تعض حلمة اذنه ثم رفعت قميصه و قالت له اريد ان اعمل لك تجربة اداء الان روحي بهد ان قلعت عنه قميصه و لمست عضلات صدره و بطنه ابتعدت عنه و صعدت فوق مكتبها ثم فارقت رجليها و قالت له هل اعجبتك قال لها لا يوجد رجل بعقله لن تعجبيه ثم بدأت تملس فخذيها بالقرب من كسها و ماذا اذا قلت لك لن تستطيع ان تحصل علي قال لها سأكون حزين ثم قالت له المسني في كسي يالاه كانت لا تزال ترتدي كيلوتها الاسود و لاكنه بدأ يدعكها و يحس بها تبلل كيلوتها بمائها ثم امرته ان يقلع سرواله كانت هي المتحكمة و يفعل هو ما تريده بالضبط امسكت بزبه بين يديها و بدأ تحركها من فوق اى تحت بسرعة حتى اصبح كالحجر بين يديها و قالت له كم عمرك قال لها عشرين و عندما سألها عن عمرها قالت له لا تسأل و تعال الي هنا ادخلت زبه الى فمها و بدأت منصه بكل خبرة لانها كانت نجمة بورن و تعرف كيف تجنن الرجل ثم صعدت فوق المكتب و فتحت رجيها كان كسها محلوق و ناعم و يشهي جذبته من شعره و قالت له ارضع كانت تغنج بصوت يجنن ثم اجلسته و صعت فوق زبه و بدأت تتناك بزبه و تنزل عليه بكل قوتها و نيكت نفسها به من كسها و طيزها بكل الوضعيات حتى جابت ظهرها .