لبست لجوزها قميص نوم ويبارك ناكها
اسخن نيك في حمام عام و بكل حرارة مع فتاة ممحونة جدا التقت مع رجل لا تعرفه و كان هو ايضا يريد ان ينيك و بعد ان تفاوض معها اخرج لها زبه و كان زبه كبير و غليظ جدا و الفتاة بدات مباشرة ترضع و تمص الزب فقد كان هائجة جدا و خاصة و ان الزب هيجها . و فعلا كان زبه كبير و واقف و غليظ جدا و الفتاة انحنت الى زبه ترضع و تمص و الزب يزداد انتصابه اكثر و طويله و الفتاة كانت جميلة جدا و في حدود عشرين سنة من عمهرا لكنها تعرف الكثير و خبيرة في النيك و كانت تمص الزب و تتوقع انه سيقذف على وجهها لكنه لم يقذف بل ادارها و امسك ظهرها و انزل كيلوتها لينيكها في اجمل نيك في حمام عام . و ادخل زبه بكل قوة في كس الفتاة الساخنة الممحونة جدا و بدا ينيها و هي تصرخ و تتاوه اه اه اح اح اح و هو يغرس زبه بحرارة في كسها الساخن الجميل
ثم دارت اليه و كانت تريد ان تقبل فمه و رقبته و كانت قد هاجت جدا لنها شهوانية و سكسية و ركبت مرة اخرى فوق زبه و هو يعلقها على الزب و يرفع رجليها و ينيكها من كسها الساخن الذي جعل زبه يغلي اكثر . و كان الزب يدخل في الكس بسرعة و يخرج و هو متحرر لان الكس كان ساخن و يهيج الشهوة و الرجل ممحون جدا و قد وجد فتاة جميلة ممحونة ذات كس لذيذ و بشرة بيضاء نقية جدا و صافية و بزازها الجميلة كانت تشعله اكثر و هو يواصل اقوى نيك في حمام عام و سكس ملتهب جدا . و استمتع الشاب كما استمتعت الفتاة الممحونة في هذه النيكة الجميلة في حماما عام و كان الشاب في النهاية يحلب زبه و يقذف منيه بكل حرارة على وجه الفتاة التي تحب الزب و النيك في اي مكان