مؤخرة حسي الجيش
هذا الشاب الممحون والهيجان أصبح كبير، ولم يعد الطفل الصغير الذي تحمله على يديها. وهو الآن مستعد ليمارس كل حقوق الرجولة مع امه الشقراء. شاهد ما يفعله في امه الشقراء في هذا الفيلم الساخن في نصف ساعة تقريباً من سكس المحارم بين الابن و الأم الشقراء. يبدأ االفيلم في الصباح الباكر حيث ترتدي الام الشقراء قميص نوم كبير عليها تستر به نفسها، لكنها في نفس الوقت لا ترتدي أي شيء تحته ولا حتى حذاء في رجلها. يأتي الابن وهو يرتدي فقط القميص والتي شيرت الأسود. ترحب به الأم الشقراء وتقول لها: “أهلاً يا حبيبي استنى دقيقة لغاية أحضر لك حاجة تفطر بيها!” يتحرك الابن خلف أمه ويضع يده على وسطها ويقولها: “كويس، ده أنا هأحتاج طاقتي النهاردة. أنا مخطط لحاجات كتير النهاردة.” والم تسأله: “آه مخطط لايه؟” يرد عليها: “لده.” وينزل الشورت ويدفع بقضيبه في ظهرها ويمسك بزازها ويبدأ في إعتصارها. تتفاجأ الأم وهو يجعلها تستدير ويجذبها من شعرها. والأم تحاول الهرب لكنها تسقط على الأرض وهو يعتليها ويفتح قميص نومها ويبدأ ينيك أمه بينما هي تصارعه وتترجاه وتحاول أن تفلت من قبضته. يرفع قميص النوم من عليها ويضع يده على فمها ويبدأ يجبرها على ممارسة الجنس معها بينما هي تصرخ تحت يديها. يحمر وجه الأم تماماً وتصرخ حتى يقذف في داخلها ويتركها على الأرض تبكي.