مايا خليفه بتدعك كسها وتنزل سبعه ونص
مقطع نار مع جنس المحارم الساخن جدا و رجل كبير في السن و له زب كبير ينيك بنته الجميلة جدا و هي ايضا تريد زب ابوها في كسها لانها تعلم ان ابوها نيك و زبه كبير و بدا الاب يقبل بنته بجنون و حرارة و قلبه يدق بقوة . و الفتاة كانت تسخن ابوها بفمها و شفتيها ثم تحسست زبه الكبير لتزداد متعتها اكثر حين تاكدت انه اكبر مما كانت تتخيل فقد كان زبه واقف كالحديد و ضخم و لم تصبر عليه و اخرجت و راحت ترضعه وتمصه بقوة و الاب متكئ و مستمتع بفم بنته حتى وصل زبه الى قمة الانتصاب و بعد ذلك امسكها و فتح رجليها و قال لها اريد ان الحس كسك حبيبتي . و فرحت البنت و فتحت لابيها كسها و بدا يلحسه و يمارس معها جنس المحارم الساخن و هي مستمتعة و تنتظر اللحظة التي سيدخل فيها زب ابوها في كسها حتى ينيكها و يمتعها و كانت تلعب بصدرها الجميل و تداعبه
ثم لحس الاب النياك صاحب الزب الكبير كس بنته و ذاق عسله وقام و اقترب بزبه من شفرتي كس البنت وحين حاول دفعه وجد كسها لزج جدا و غارق في العسل و هنا انزلق الزب بسرعة و غاب في الكس و بدا الاب ينيك البنت الساخنة بحرارة كبيرة . و كان ينيك و يستمتع بالبنت و هو ممحون جدا و يدخل ذلك الزب الكبير كاملا في كس الفتاة التي كانت ايضا مستمتعة و تصرخ اه اه اه ابي اريدك ان توصلني الى الرعشة اه اه اه اعشق زبك بابا و الاب لم يكن يرد عليها سوى بزفير ساخن ففف ف و اهات متقطعة مرتعدة جد ملتهبة اه اه اح اح . و استمر جنس المحارم الساخن بين الرجل العجوز صاحب الزب الكبير و البنت الممحونة كاملا حتى قذف الرجل حليبه و منيه على وجه بنته الجميلة التي كانت تمسح الزب و راسه في فمها و لسانها