محمد المدريدي
في هذا اليوم كانت مرام ممحونة جدا لقد اشتاقت الى الزب كثيرا و كم تتمنى ان يكون امامها لان لتعطيه اسخن جنس فموي حتى لا يستكيع تحمل مصها له اكثر و ينفجر عليها اوه … كان لديها الكثير من الاعمال المنزلية و لاكن في الاول كان عليها اصلاح انابيب المياه اتصل بعامل التصليح و عندما فتحت الباب و جدته امامها كان طويلا جدا طولا يجعلك تتسائل كيف سيكون طول زبه و عضلات رائعة اوه عندما دخلو الى المطبخ قاالت له انابيب المياه مخنوقة انا اعرف ان انفس اي شيء و بأي حجم و لاكني لا اعرف في الانابين قال لها امم اذا ما الانابيب التي انت جيدة في ترييحها كان يعرف عن ماذا تتحدث و لاكنه اراد ان يسمعها تقولها اقتربت منه و امسكت بزبه بكفها من فوق ملابسه ثم قالت امام شفتيه هل تريد ان اريد كيف اريحك ثم لحست له شفايفه الشيء الذي جننه تماما بدات تلمس جسده حتى نزلت على ركبتيها امامه ثم انزلت سرواله و البوكسر في لمح البصر و امسكت زبه بين ايديها و بدات تحركه من يد الى يد و تعض على شفتيها اوه انظر ماذا لدينا هنا كانت تقبله في كل مكان و تتحدث في نفس الوقت لا تعرف كم اشتقت اليه و مذاقه في فمي ثم بدأ تحرك يديها عليه اصرع و اصرع اخرجت لعابها عليه و بدأ تدعكه حتى بللته بالكامل في التلك اللحظة لن يعد يستطيع ان يبقى واقفا على رجليه حملها و ذهبا الى غرفة الجلوس ثم جلس على الكنبة و زبه منتصب بين فخذيه في ذلك الوقت قلعت هي ملابسها ثم امسكت بزبه و ادخلته في فمها بدأ ترضعه و تمصه و تلحسه و تقبل رأسه حتى اصبح يتأوه و انفاسه تتقطع لقد كانت تعرف ما تفعله اوه و في نفس الوقت ازلت يدها الى كسها و بدأت تحرك اصابعها على شفراتها حتى تغنج بعدها بدأت تدعكه مؤخرتها على زبه ببطئ و بحرارة حتى انزل عليها ثم قالت له في اذنه الان اصلحت انبوبك يجب ان تصلح انابيبي مجانا