مسرح الهرة الكبيرة ضيق الهرة
كنت هذا اليوم نائمة على سريري في الصباح الباكر و عندما استيقظت وجدت حبيبي واقفا عاريا بزبه الكبير ااه من مثلي لم اشعر حتى انقظت عليه و قمنا باروع جنس فموي .. كان هو واقفا عاريا و انا جئت من السرير اليه و امسكت زبه بين يدي .. زب حبيبي لا مثيل له يشعرني بالرغبة في رضعه الى ان ينزل الحليب من زبه و نقوم بجنس فموي .. حبيبي يحبه كثيرا مثلي يجعله جد مبسوط وضعته ببطئ بين يدي الناعمة و انا انظر له في عينه وجدته يريدني ان ابدا برضعه و مصع في الحال اااه ازب مضخم و مملوء و بيضاته في مكانها وااو… امسكته بين يدي و بدات ادعكه بيدي و الاعب به من فوق الى تحت بيديه اااهتم ادخلته في فمي ااه دافئ و ممحون و اريد ان اجعله مرطبا بلعابي .. بدات ادخله و اخرجه بتتابع و بدون توقف من فوق الى تحت تم اعيد نفس الشيء و هو جد مستمتع بلحسي و رضعي له اااه اااه ااه كلما ادخلته انظر اليه اجده مغمضا عينيه من اللذة لعابي اصبح على كامل زبه المثير .. نزلت الى خصيتاه تم بدات امصهما الى ان يدخلا في فمي كاملا ااه امسكني من شعري و بدا يتحكم في ادخاله و اخراجه ااه ممم طعمه جد طيب وااو هذا الزب ماذا يفعل بي يجعلني مجنونية في الرضع …ازلت ملابسي بزازي حلماتها اصبحت واقفة جدا و انا لازلت ادعك له زبه بيدي ااه كم كان دافئا جدا هو امسك لي بزازي بيديه و بدا يدعكهما و يحرك يديه من فوق الى حلماتي اااه ..زب في يدي بدات امصه و ارضعه و ادخله في فمي كاملا الى ان يصل الى حلقي اااه ااااه ااااه تم اخرجه و اقوم بإعادة نفس الشيء من تحت الى فوق و امصمص خصيتاه المملوءتان عندما كنت امصه بدبه تلمس كسي و مؤخرتي ااه الماء نزل من اللذة .. عندما احسست انه اقترب بدات ادعكه بكل قوة ااه ااه الى ان الى ان قدف الحليب .