مصعد شاعر تجميع فتاة العضلات
نيك طيز لشابة شقراء جدا فاتنة بطياب ساحر وجمال ناثر للاهواء خصوصا وانها بثوب ازرق زنرته على خصرها لتكشف عن مفاتنها الصاروخية الضاربة مثل الزلزال في عقول الرجال فقد اخرجت صدرها المحتلم بحلمات جد ممشوقة الى الخارج ومن الاسفل ازاحت الشابة السروال الداخلي جانبا ليقوم الشاب الافريقي بالتودد اليها قبل نكحها على هواه اقترب الفحل الافريقي الاسود من الشابة فتودد الى طيزها ثم وبسرعة انتقل الى الامام فاحتضنها واخذ يتبادل معها القبلات الغارقة بالاهواء بعد ان طبع قبلة عميقة على حلمتها الجميلة الوارفة ومن ثم سيطرت الشابة برحيقها على عقل الشاب الذي بلغت منه المحنة القاهرة فسلم نفسه لها لمعاشرتها وبعد القبلات المفعمة بالغريزة الجنسية الاشبه ما يكون بالحيوانية جلست الشابة على الصوفا واتخذت الوضعية الجنسية الكلاسيكية للفحل الذي غرس راسه بين سيقانها واخذ ينهر من بحر الطياب ذلك بكل تيام وعشق وحب ثم وبعد ان التهم كسها ومص شفراته واكل من قطرات عسله الغالية سحب العزيز الافريقي الدسم الكبير وناولها اياه في ثغرها اخذته وامتشقته بعمق بالغ وكبير والشاب يلاعب شعرها الاشقر الناعم مثل ظفائر الحرير قبل ان يتمدد الفحل لترتمي الشابة فوقه براسها وقد اخذت تمص بحرارة وعمق ثم وبعد المص وبعد ان لاعبت القضيب الهائل بوجهها الحلو وبلحمها الطري الناعم الساخن الدافىء المحبب قفزت الشابة فوق الفحل مثل الفارسة واخذت تدق بكسها حتى فلحته ووسعته وهي تصيح وتغنج وتتمايل ببهاء كامل ومن ثم وبعد كل ذلك برمت الفتاة واعطت ظهرها للشاب الذي سعد بها خالص فاخذت تصيح وهي تقفز بالاعلى حتى وخيل للناظر بانها تطير واستمرت الى ان بلغ منها التعب وبعد ذلك تمددت الشابة على الصوفا للذكر الذي اسرع وركب فرجها ومن ثم طوبزت الشابة لناكحها الذي تسلقها ونزل بها دق قارح امتعها وافقدها صوابها وبعد ثواني عادت الشابة لتركب في حضن الشاب الفحل وقد غرست قضيبه في طيزها واخذت تتمايل في حضنه بكل قوة ثم برمت الشابة مثل الفارسة واستمرت بالقفز مثل الفارسة والقضيب يسبر اغوار طيزها النارية بكل روعة بينما استمر الشاب الفحل بدقها الى ان بلغ النشوات الجنسية فسحب القضيب ولاعبه امام وجهها ثم اخذته الشابة ولاعبته ومرجته ومن ثم رضعته باخلاص في اروع سكس نيك طيز بيضاء بقضيب اسود كبير