مكتب فندق صغير المرضعات
افلام سكس نيك ساخن و بطلته نينا تحكي قصتها الساخنة … انا امرأة في الاربعينات من عمري و كنت مطلقة و طنت واضعة عيني على شاب يأتي لعند بنت الجيران كلما خرجو اهلها و كنت متأكدة انها تتصل به ليأتي و ينيكها و كم كنت غيرانة حتى جاء اليوم الذي انتظرته حتى وقف امام بابها ليدق الجرس و لاكني حذبته من قميصه و دخلته الى منزلي و قفلت الباب ثم بدات احدثه و عرفت على نفسي و على ما اريده منه و كان هو متوتر و لاكن ما ان وضعت يدي على حجره و بدأت اقترب اليه الى ان بدأ يهدأ و ينسى نفسه و بدات اقبله كنت امرر يدي على زبه من فوق سرواله و بدأت ادعكه بها فأحسست به ينتصب فدعكته اسرع و اسرع تم شلح ملابسه حتى اصبح عاري امامي و عمل نفس الشيء مع ملابسي كان زبه طويل و ابتسمت و انا اراه مركز على بزازي المشهية بدأ يقبلني من عنقي و ينزل حتى وصل الى ثدياي بدأ يدعكهما و يلعب بهما بين يدها اخرج لسانه و بدأ يلعب بالحلمات دائريا ثم ادخل الى فمه و بدأ يرضع اممم بقوة حتى اصبحت حلماتي حمراء عندما انتهى من بزازي انزل فمه و هو لا زال يقبلني الى ان وصل الى كسي المبلل امسك شفتاي كسي و بدأ يرضعهما ااه اااااه و احسست بلسانه بثقبة كسي يدخل و يخرج بسرعة احسست ان لسان ينيكني عندما رأى انني لم اعد استحمل اكتر ادخل زبه و بدأ ينيكني بقوة جعلتني ارتعد و اصرخ اخرجه و امسكني من موخرتي و عصرها بيدها و فرقها حتى اصبح ثقب كسي ظاهر امامه ظربه بزيه و بدأ يدعكه بسرعة جعلتني اغنج امسكني من شعري ووضع زبه امام امسكتة بيدي الغير عالقة و ادخلتع الى فمي امم احسست به ساخنا بدأت امص و الحس و ارضعه و كلما سمعت صراخ اللذه يخرج من فمه اسرعت اكتر و اكتر حتى فرغ كل حليبه و رغوته في فمي .