مكمما مستشفى سراويل قطن
أبوها وأخوها يدخلان عليها في غرفتها، وأبوها يخبرها إنها يجب أن تترك أخوها يمارس الجنس معها قبل أن يذهب إلى الجامعة. تتفاجأ الفتاة البريئة لكنها لا تستطيع أن ترفض لأبيها طلب. يرفع أبيها الغطاء من عليها وتظهر بكلوتها الوردي الساخن. ويطلب منها أبوها أن تتقدم إلى أخيها وعلى الفور يقلعها أخوها الكيلوت الوردي ليظهر كسها المشعر، ويشير الأب لابنه أن ينيك كس أخته. يخرج الابن زبه من البنطلون ويضعه على كس أخته وحاول أن يدخله فيها وبعد عدة محاولات يدخل زبه في كسها ويبدأ في نيكها وهي تتأوه من الألم والمتعة في نفس الوقت. يسرع الاخ في نيك كس أخته أكثر وهي تتأوه أكثر في سكس محارم ساخن جداً وبيوضه تصفعها على مؤخرتها، ويرفع التي شيرت من على بزازها ويلعب في فيها إثناء نيكها وهي تقرص حلماتها من الهيجان، وتذهب في عالم أخر من المحنة والشهوة. بعد ذلك يأمر الاب ابنه أن يخلع ملابسه وينيك أخته في وضعية الكلبة على السرير أمامه. وبالفعل تقلع الاخت وأخيها ملابسها وتأخذ الاخت وضعية الكلبة على قوائمها الأربعة على السرير بينما أخوها يدفع زبه في كسها من الخلف ويبدأ في نيكها بكل قوته، وبزازها الناعمة تهتز من تحته. ويضع يده على كتفيه حتى يدخل زبه عميقاً في كسها الضيق. ومن ثم يجعلها تستلقي على ظهرها على السرير ويقذف المني على بزازها وهي تائهة في عالم أخر.