منى فاروق شيماء وخالد يوسف
خلال فترة الحمل ذهب إلى بيت جدي وجدتي لكي أقضي بعض الوقت معهما. وخلال فترة إقامتي هروموناتي أستعلت في داخلي وأصبحت امرأة حامل هيجانة وأصبحت أحتاج لأي أحد لكي يضاجعني ويطفأ نار شهوتي التي تشتعل في داخلي. للأسف لم يكن هناك أي مكان لمقابلة الشباب حول بيت جدي وجدتي لذلك كنت أشعر بالهيجان الجنسي بشدة و كأي امرأة حامل هيجانة كنت أريد بشدة أن يضاجعني أي أحد. وعندما لم أعد أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك، ذهبت إلى الرجل الوحيد الموجود في المكان، وكان جدي. هو كان مصدوم في البداية من تقربي منه لكن عندما لمست يدي قضيبه أصبحت على أتم استعداد لممارسة الجنس معي. تعريب تماماً أمامه ببطني المنتفخة وبزازي الممتلئة باللبن والمتدلية على صدري. وهو عندما رأى هذا هاج أيضاً وبدأ يحسس على كسي ويلحسه ويأكل شفراتي بكل شهوة وأنا ألعب في بزازي الملتهبة, أخرج لي قضيبه وبدأ العب فيه ومن ثم جلست على الكرسي ونزلت على زبه لحس ومص وبعد ذلك وضعته بين بزازي المنتفخة ثم استلقى جدي على الأرض وركبت على زبه وظللت أصعد وأهبط على زبه ببطني المنتفخة وأنا في قمة السعادة لإن جدي سيطفأ شهوتي ويهدأ محنتي التي اشتعلت في داخلي لكنني كنت هيجان أكثر حتى أنني أخرجت زبي صناعي كبير ودفعته في كسي حتى أفرغ فيه ما تبقى من شهوتي.