مني فاروق وخالد يويف
أسخن شرموطة برخصة نحيلة حلوة شقراء مثيرة للشهية الجنسية نراها وهي بين زراعي فحل يلعق لسانها وتلعق لسانه بشهوة و سخونة يشب لها الزب و هي بقميصها البمبي عارية الفخذين وقد دخل فحل أخر وهو صاحب الفحل الاول فيأتيها من خلفها وهي تبتسم و تنحني و يعري طيزها و يتحسسها بنعومة و يحسس فوق كسها و يصفع طيزها فيما هي قد التقمت زب من أمامها تمصصه بلبونة و شرمطة فهي شرموطة برخصة و في كسها حلقة او خاتم دليل شرمطتها وراحت تكبس زب الأخر في فمها و ترضعه و تمصمصه وهي بين الزبرين تلعق هذا حيناً و ذاك حيناً أخر و نراها وقد فلقست و أحدهما ينيكها وقد نام و قعدت فوق زبه و هي ما زالت تمصص زب الأخر بقوة و تتناك نيك نار من كسها و تمصص زب الفحل وهو ممسك بشعرها بقوة و كلما شد عليها نياكها أسفلها شدت في المص علي زب من يقبلها الآن من فمها ثم تبادلا الأوضاع فراحت تتناك نيك نار من الخرمين فأحدهما ينيك كسها و الأخر ينيك طيزها وهي تتأوه و تأن و تشهق بقوة فهي كاللعبة بينهم تعتلي احدهم و الأخر زبه راشق في كسها فهي شرموطة برخصة كسها قد اتسع من فرط النيك حتي ارتعشت بقوة لتعود و تمصهما من جديد و تتناك من جديد حتي انتشا منها بقوة…