مواقع خالد يوسف مع من فاروق وشيماء الحاج
فتاة شقراء سكسية تستمني و تمتع نفسها امام الكاميرا لكل معجبيها كانت تجلس و تحدث معجبيها و تضحك معهم و كانت تنفذ كل ما يطلبون منها لانها هكذا تمتعهم و تمتع نفسها في نفس الوقت و اذا متعتهم يعطونها كل ما تريده بدات تقلع ملابسها واحدة واحدة حتى تعرت تماما و سألتهم ماذا تريدون الان بدأو يرسلون لها كلهم رسائل مرة واحدة ابتسمت و قالت لهم وحدة واحدة يا حلوين انا لن اهرب هه بعدها امسكت زب اصطناعي و كانو شكله يبدو كانه زب اصطناعي حقيقي بأت تلحسه م وتمصه و تنيك به فمها حتى يدخل الى حلقها و كان تسمع صوت تأوه و تخبيط ايدي معجبيها على زبهم و اصواتهم هذه تسخنها بعدها تمددت فوق سريرها و فتحت رجليها و كان كسها المحلوق الوري مبلل بدات تدعكه بحركة دائرية مسخنة و تغنج و تعض على شفتيها ثم خلت ثلاث اصابع الى ثقبة كسها مرة واحدة ممم اااه ايااي ااه ااه عندما لم يعد هذا يكفيها اخذت زب اصطناعي كبير بحجم دراعها و عندما دخلتهم وسعت ثقبة كسها على حدها كانت تصخ و تتالم حتى اصبح اصوات صريخ و تغنيج معجبيها بعيدة جدا عندما رجعت من رعشتها اخرجت الزب الكبير و امسكت بزبين اسودين طويلين جدا و بعد ان دعكتهم على طيزها و كسها دخلت واحدة قي ثقبة كسها و الثاني في ثقبة طيزها و بدات تحوي نفسها بهم مة واحدة لم ارى قبل استمناء اسخن من هذا بقيت تدخلهم و تخرجهم اااه اااه هل تتمتعون يا ساخنين ااه اااه لا استطيع اااه اااه نعم اوه اااه عنما شعرت انها في اخر ثواني قبل ان تنزل اخرجت الزبين الاصطناعيين ثم بدات تعك نفسها و مع كل رعشة تخرج منها كانت تتتبول و استمرت بعك شفرتيها حتى هدأت ثم اخلت اصابعها الى فمها و بدأت تلحسهم و هي تسمع انفاس مشاهديها المرتفعة و هم يهدأون انفسهم ثم ارسلت لهم قبلة قبل ان تطفأ الكاميرا عليهم